الصفحه ٣٢٩ : صغير في مهده يمص إبهامه لبنا ، وإذا نور
بين عينيه فألقى الله محبته في قلوب القوم ، وعمدت ابنة فرعون إلى
الصفحه ٣٣٤ : لا صلة. (فَخَرَجَ مِنْها خائِفاً يَتَرَقَّبُ) المكروه من جهتهم وأن يلحق به (قالَ) ملتجئا إلى الله
الصفحه ٣٤١ : ذهب ليقتبس النار فكلمه الملك الجبار وقد مر في النمل
تفسير قوله (فَلَمَّا رَآها تَهْتَزُّ) إلى قوله
الصفحه ٣٥٠ : بعثوا رهطا إلى يهود المدينة يسألهم عن محمد وشأنه
فقالوا : إنا نجده في التوراة بنعته وصفته ، فلما رجع
الصفحه ٣٧٢ :
(إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ) ترغيب في رعاية حقوق الوالدين وترهيب عن عقوقهما وإن
كانا كافرين إلا في الدعا
الصفحه ٣٩٣ :
الآية أن المؤمن إذا لم يتسهل له عبادة الله في بلد على وجه الإخلاص فليهاجر عنه
إلى بلد يكون فيه أفرغ بالا
الصفحه ٤٠٤ :
ندرة ارتقى إلى دليل السموات والأرض الذي يقع الذهول عنه في كثير من الأحوال
لكنه لا يحتاج إلا إلى
الصفحه ٤١٤ : ) وَلَقَدْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ رُسُلاً إِلى
قَوْمِهِمْ فَجاؤُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَانْتَقَمْنا مِنَ
الصفحه ٤٢٤ : قوله (وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) إشارة إلى أنه لا غالب ولا مناوىء ، يعطي النعيم من شاء
والبؤس من شا
الصفحه ٤٣٧ : ردهم إلى الدنيا لم يهتدوا لأنهم
خلقوا لجهنم القهر وقد مر نظيره في آخر «هود». ثم أكد إهانتهم بقوله
الصفحه ٤٥٦ : (هذا) إشارة إلى الخطب أو البلاء. عن ابن عباس : كان النبي صلىاللهعليهوسلم قال لأصحابه : إن الأحزاب
الصفحه ٤٦٢ : رسول الله
يخطبك. ففرحت وقالت : ما أنا بصانعة شيئا حتى أؤامر ربي. فقامت إلى مسجدها ونزل
القرآن فتزوّجها
الصفحه ٤٧٣ :
إلى طعام كالدخول بالإذن لاستماع كلام مثلا ، فأجيب بأن الخطاب مع قوم
كانوا موصوفين بالتحين للطعام
الصفحه ٤٧٦ : وستر الرأس والوجوه (ذلِكَ) الإدناء (أَدْنى) وأقرب إلى (أَنْ يُعْرَفْنَ) أنهن حرائر أو أنهن لسن بزانيات
الصفحه ٤٨٣ : وفي كل حالة
لله علينا نعمتان : نعمة الإيجاد ونعمة الإبقاء فأشار في أوّل «الأنعام» إلى نعمة
الإيجاد