الصفحه ١٦٥ : الأجل اللعنة والغضب والعذاب الأبدي وما
تولد منهما من الصفات الذميمة ينسبها الروح إلى ثالث هو الشيطان
الصفحه ١٦٦ : ) ط (خَيْرٌ لَكُمْ) ط (مِنَ الْإِثْمِ) ج لنوع عدول من إجمال حكم الكل إلى بيان حكم البعض مع
اتفاق الجملتين
الصفحه ١٧٤ : يكون (أُولئِكَ) إشارة إلى أهل البيت عليهمالسلام وأنهم مبرؤون مما يقول أهل الإفك. وفي الآية قول آخر
وهو
الصفحه ١٨٨ : أبو حنيفة كتابة الصبي قال : ويقبل عنه المولى. وذهب
الشافعي إلى أنه يجب أن يكون عاقلا بالغا لأنه تعالى
الصفحه ٢٣٥ : من بنانه» وأمثال ذلك. وقال الضحاك : يأكل يديه إلى
المرفق ثم تنبت فلا يزال كذلك كلما أكلها نبتت. قال
الصفحه ٢٣٨ : الرصاص. وروى ابن جرير بإسناده إلى
النبي صلىاللهعليهوسلم : إن الله بعث نبيا إلى أهل قرية فلم يؤمن به من
الصفحه ٢٥٠ : بالتشدد في الدين ففي أول الآية بيان كمال الاقتدار وأنه لا
حاجة به إلى نبي محمدا كان أو غيره ، ولكن في
الصفحه ٢٥٤ : مترادفين كل منهما تعليل لقوله : (رَبَّنَا اصْرِفْ) قال المتكلمون : التعليل الأول إشارة إلى أن عقاب أهل
الصفحه ٢٦٧ : الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَما
بَيْنَهُما) من الجهات المفروضة على السماء من لدن طلوع الكواكب إلى
غروبها
الصفحه ٢٦٨ :
فلهذا قال (إِنْ كُنْتُمْ
مُوقِنِينَ) والثاني أقرب إلى الحس فلهذا قال (إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ
الصفحه ٢٧٨ : لِي) إن تعلقت فصرت محجوبا بهم عن الله (خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ) إلى حضرته و (يُطْعِمُنِي) من طعام
الصفحه ٢٨٤ : طلبوا ذلك لاستبعادهم وقوعه فأرادوا
بذلك إظهار كذبه فحلم عنهم شعيب ولم يدع عليهم بل فوض الأمر إلى الله
الصفحه ٢٨٥ :
وحين سلى رسول
الله صلىاللهعليهوسلم بهذه القصص المؤكدة بالمكررات المختتمة بالمقررات عاد
إلى
الصفحه ٣٠١ :
إلى اليمن فخرج من مكة صباحا فوافى صنعاء وقت الزوال وذلك مسيرة شهر ، فرأى
أرضا أعجبته بهجتها إلا
الصفحه ٣٠٧ : وبقدرته قبل علمها ولم نزل على دين الإسلام (وَصَدَّها) عن التقدم إلى الإسلام عبادة الشمس وكونها بين ظهراني