الصفحه ٥٣٨ : في
أوّل سورة سبأ (أَفَلَمْ يَرَوْا
إِلى ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ مِنَ السَّما
الصفحه ٥٤٦ : ويحق القول على من كان ميتا لأن الكافر في عداد الموتى. ثم عاد إلى
تقرير دلائل الوحدانية مع تعداد النعم
الصفحه ٥٥٣ : إلى استكمال جواهر الملائكة في ذواتها أعني وقوفهم في مواقف
العبودية والطاعة ، وكونهم زاجرين إشارة إلى
الصفحه ٥٥٥ :
حفظا. قال المفسرون : الشياطين كانوا يصعدون إلى قرب السماء فربما سمعوا
كلام الملائكة وعرفوا به ما
الصفحه ٥٦٦ : (١٣٩) إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ
الْمَشْحُونِ (١٤٠) فَساهَمَ فَكانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ (١٤١
الصفحه ٥٧١ : يزيد عشرة عشرة إلى أن تمت مائة فخرج القدح على الجزر فنحرها وسن الدية
مائة. وفي رواية أن أعرابيا قال
الصفحه ٥٧٩ : ، وشبه نزول العذاب بساحتهم بعد ما أنذروه بجيش أنذر
بعض النصحاء بهجومه قومه فلم يلتفتوا إلى إنذاره ولا
الصفحه ٥٨٣ : كقوله :
العاطفون
تحين ما من عاطف
والمطعمون
زمان ما من مطعم
وإلى هذا
الصفحه ٥٨٨ :
التنبيه على جلالة القصة المستفهم عنها ليكون أدعى إلى الإصغاء لها. وللناس في هذه
الواقعة ثلاثة أقوال أقواها
الصفحه ٥٩٧ : للفناء فالأولى بالعاقل أن يشتغل بالعبودية ولا يلتفت
إلى الدنيا وما فيها. وقيل : إنه لما مرض ثم عاد إلى
الصفحه ٦٠٣ : ) [الآية : ٨٤] إشارة إلى أن ذا اللب هو الذي يعبد الله. وتخصص كل من السورتين
بما خص لرعاية الفاصلة قوله
الصفحه ٦ :
التثنية والجمع بالفعل إذا كان مقدما على فاعله ، وثانيهما وهو الأقوى أن
الواو ضمير راجع إلى الناس
الصفحه ٢٩ : مسمى الرشد وحينئذ لا يصح استناد إيتاء الرشد إلى الله
وحده ، وهذا بخلاف نص القرآن. والتمثال اسم للشي
الصفحه ٣٩ :
عاصفة تحمل كرسيه من إصطخر إلى الشام ، أو أنها كانت في وقت رخاء وفي وقت
عاصفا لهبوبها على حسب
الصفحه ٤١ : حين
هو ساجد فاشتعل منه جسده وخرج من فرقه إلى قدمه ثآليل ، وقد وقعت فيه حكة لا
يملكها فكان يحك بأظفاره