الصفحه ٣٧٣ : لأنه يقول : الله واحد. وحين
بين أحوال الفرق الثلاثة وذكر أن الكافر يدعو من يقول آمنت إلى الكفر بالفتنة
الصفحه ٣٩١ :
والمبدأ والمعاد ، فلمقابلة إحسانهم يجادلون أولا بالأحسن ، ولا تستهجن
آراؤهم ولا ينسب إلى الضلال
الصفحه ٤٠٨ : والنهار ، فان الإنسان كثيرا ما ينام
بالنهار ويكسب بالليل. وفي اقتران الفضل بالابتغاء إشارة إلى أن العبد
الصفحه ٤٢٢ : المأمور إلى الكل مع اتفاق الجملتين (إِلَيَ) ج لأن «ثم» لترتيب الأخبار (تَعْمَلُونَ) ه (اللهُ) ط (خَبِيرٌ
الصفحه ٤٢٥ : يقتضيه العرف والشرع.
وفي قوله (وَاتَّبِعْ سَبِيلَ
مَنْ أَنابَ إِلَيَ) إشارة أخرى إلى أنهما لو لم يكونا
الصفحه ٤٢٩ : أنه لا مستند له في ذلك إلا التقليد ، ثم وبخه على جهله وتقليده بأنه يتبع
سبيل الشيطان ولو دعاه إلى
الصفحه ٤٣٦ : وأهوالها فكان هو اللائق بها. وعن عكرمة
: إن اليوم في المعارج عبارة عن أول أيام الدنيا إلى انقضائها وأنها
الصفحه ٤٤٨ :
أُمَّهاتُهُمْ) أي في هذا الحكم فإنهن فيما وراء ذلك كالأجنبيات ولهذا
لم يتعد التحريم إلى بناتهن. ومن كمال عناية
الصفحه ٤٥٢ : (يَحْسَبُونَ الْأَحْزابَ لَمْ
يَذْهَبُوا) وقد ذهبوا فانصرف المنافقون إلى المدينة منهزمين بناء
على هذا الحسبان
الصفحه ٤٥٧ : بالمسير إلى بني قريظة وأنا عائد إليهم
فإن الله داقهم دق البيض على الصفا ، وإنهم لكم طعمة. فأذن في الناس ان
الصفحه ٤٧١ : صلىاللهعليهوسلم بالنسبة إلى أمته كالسيد المطاع فزوجاته كالمملوكات فلا
قسم لهن. والإرجاء التأخير ، والإيواء الضم
الصفحه ٤٧٧ : الحجر بثوبه حتى رأوه عريانا وقد مر في «البقرة».
وقيل : اتهامهم إياه بقتل هارون وكان قد خرج معه إلى الجبل
الصفحه ٤٨٤ : يَعْرُجُ فِيها) من الملائكة وأعمال العباد. وقد أشار بقوله (فِيها) دون أن يقول «إليها» إلى أن الأعمال
الصفحه ٤٨٧ : خوارق العادات أكثر وأكمل من أن تحتاج إلى
هذه التكلفات. وقال في التفسير الكبير : الجبال لما سبحت تشرفت
الصفحه ٥٠٦ : يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ (١٤) يا أَيُّهَا
النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَراءُ إِلَى اللهِ وَاللهُ هُوَ الْغَنِيُّ