الصفحه ١٩٨ : أبو علي أن المخرج من العقل الهيولاني إلى الملكة ثم منها
إلى العقل التام هو العقل الفعال مدبر ما تحت
الصفحه ٢٣٦ : الْإِنْسِ وَالْجِنِ) [الأنعام : ١١٢] (وَكَفى بِرَبِّكَ
هادِياً وَنَصِيراً) إلى مصالح الدين والدنيا أو إلى
الصفحه ٢٥٢ :
المضارّ وجلب المنافع ويتمسك بقاعدة التنزيه والتحميد. وفي وصفه ذاته بالحي
الذي لا يموت إشارة إلى أن
الصفحه ٢٥٩ :
يعلم العبد أن الحادثات بأسرها مستندة إلى تكوين الله وتخليقه وهذا القدر
من أصول الإيمان (وَعَلَى
الصفحه ٢٨١ : بالحقيقة هو الآمر. وفي قوله (وَلا يُصْلِحُونَ) إشارة إلى أن إفسادهم في الأرض غير مقترن بالإصلاح
رأسا
الصفحه ٢٩٥ : ) إشارة إلى أنهم أظهروا خلاف ما أبطنوا والاستيقان أبلغ
من الإيقان. وقوله (ظُلْماً وَعُلُوًّا) أي كبرا
الصفحه ٣٠٥ :
عن ذلك إلى بيان السبب الذي حملهم عليه وهو أنهم لا يعرفون الفرح إلا في أن
يهدي إليهم حظ من الدنيا
الصفحه ٣١٦ : تعود إلى من في السموات والأرض. وذلك أن المشركين كانوا في
جملتهم فنسب فعلهم إلى الجميع كما يقال : بنو
الصفحه ٣٢٢ : النبوّة مبالغة في الإرشاد إلى
الإيمان والمنع من الكفر فقال (أَلَمْ يَرَوْا) الآية. ووجه دلالته على التوحيد
الصفحه ٣٤٣ : بشبهة يروّجها على أغمار قومه فذكر
هاهنا أمرين : الأوّل قوله (ما عَلِمْتُ لَكُمْ
مِنْ إِلهٍ غَيْرِي
الصفحه ٣٥٢ : أن تقول لا إله إلا الله أشهد لك بها
عند الله. قال : قد علمت أنك صادق ولكني أكره أن يقال جبن عند الموت
الصفحه ٣٥٨ : اللَّيْلَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ
إِلهٌ غَيْرُ اللهِ يَأْتِيكُمْ بِضِياءٍ أَفَلا تَسْمَعُونَ
الصفحه ٣٥٩ :
وَادْعُ
إِلى رَبِّكَ وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (٨٧) وَلا تَدْعُ مَعَ اللهِ إِلهاً
الصفحه ٣٦٢ : الخيرات والمبرات
الواجبة والمندوبة فإن ذلك هو نصيب المؤمن من الدنيا دون الذي يأكل ويشرب ، وإلى
هذا أشار
الصفحه ٣٦٦ : جهنم يتغلغل فيها إلى يوم القيامة بل إلى
الأبد (نَجْعَلُها
لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ) كما قال في بعض