الصفحه ٥٦٣ : يخرجون من الجحيم ودركاتها إلى موضع فيه الزقوم
والحميم ، وبعد الأكل والشرب يردّون إلى موضعهم أي من الجحيم
الصفحه ٥٧٠ : لما ألقمهم الحجر بهذا
القول وألزمهم عدلوا إلى طريقة الإيذاء و (قالُوا ابْنُوا لَهُ
بُنْياناً) قال ابن
الصفحه ٥٧٣ : . والذبح
اسم لما يذبح كالطحن لما يطحن. وقوله (عَظِيمٍ) أي سمين ضخم الجثة بالقياس إلى أمثاله وهي السنة في
الصفحه ٥٩٢ :
وَلا تَتَّبِعِ الْهَوى) إلخ فكأنه قيل له : إنا جعلناك تخلف من تقدمك من
الأنبياء في الدعاء إلى الله وفي
الصفحه ٥٩٤ :
عليه ويأمر بإعدائها وسيرها إلى إن غابت عن بصره ، ثم قال (رُدُّوها عَلَيَ) أي أمر الرائضين بان
الصفحه ٥٩٦ : أقرب إلى القبول وهو أن سليمان لما افتتن بأخذ التمثال في بيته سقط
الخاتم من يده فأخذه سليمان فأعاده إلى
الصفحه ٦٠٠ : إِنَّما أَنَا مُنْذِرٌ وَما مِنْ إِلهٍ إِلاَّ اللهُ
الْواحِدُ الْقَهَّارُ (٦٥) رَبُّ السَّماواتِ
الصفحه ٦٠٢ : بحيث
استقذره أهل بلده فخرج إلى الصحراء وما كان يقرب منه أحد فجاء الشيطان إلى امرأته
وقال : إن استعاذ بي
الصفحه ٦٠٦ : حكينا عنهم (لَحَقٌ) لا بد لهم وقوعه لأنهم مالوا إلى عالم التضاد فيحشرون ،
كذلك. ثم بين ما هو فقال هو
الصفحه ٦٠٧ :
والقيامة ، وذلك لأن هذه المطالب كانت مذكورة في أوّل السورة ولأجلها سيق
الكلام منجرا إلى هاهنا
الصفحه ٦١٣ :
إرسال الكتاب والاستكمال به وإنما ينتفع به المرسل إليهم. وفي قوله (الْحَكِيمِ) إشارة إلى أنه مشتمل
الصفحه ٥ : الإتيان
والنزول. وزعم الإمام فخر الدين الرازي رضياللهعنه أن حاصل قول المعتزلة في هذا المقام يؤل إلى
الصفحه ٧ :
المعارضة بالحروف إلى المقارعة بالسيوف. ثم بين أن الآيات التي يقترحونها
لا فائدة لهم فيها لأنهم
الصفحه ١٣ : مرادهما لزم عجزهما ، وإن وقع مراد أحدهما دون الآخر فذلك الآخر عاجز
لا يصلح للإلهية. والاعتراض على هذا
الصفحه ٢٢ :
معلوم لهم فإن مجيء الساعة مخفي عن المكلفين ليكونوا أقرب إلى تلافي الذنوب
فقال (بَلْ تَأْتِيهِمْ