الصفحه ١٢ : ) ط (الظَّالِمِينَ) ه (فَفَتَقْناهُما) ط لانتهاء الاستفهام إلى الإخبار (حَيٍ) ط (يُؤْمِنُونَ) ه (يَهْتَدُونَ
الصفحه ١٦ :
الفساد ، وأما النقل فقوله (هذا ذِكْرُ مَنْ
مَعِيَ) هو من إضافة المصدر إلى المفعول أي عظة لأمتي. عن
الصفحه ٤٩ :
جبرائيل ـ لأنه نفخ في جيب درعها فوصل النفخ إلى جوفها. وهذا البيان هو المراد في
سورة التحريم فلذلك قال
الصفحه ٦٣ : ) ه.
التفسير
: إنه قد أنجز
الكلام من خاتمة السورة المتقدمة إلى حديث الإعادة وما قبلها أو بعدها كوراثة
المؤمنين
الصفحه ٦٩ : ابن عباس والكلبي
ومقاتل والضحاك وقتادة وابن زيد والسدي واختيار الفراء والزجاج أنه يرجع إلى محمد
الصفحه ٧٠ : بيانه ، أو أراد
يهدي إلى الجنة ، والإثابة من يريد ممن آمن وعمل صالحا ، أو يهدي به الذين يعلم
منهم
الصفحه ٧٣ :
تنصب من الدماغ إلى القلب. (يُصْهَرُ بِهِ ما فِي
بُطُونِهِمْ) من الأخلاق الحميدة الروحانية
الصفحه ٧٦ :
وإنما ذهب الأولون إلى أن المراد بالمسجد الحرام هاهنا مكة كلها لأنه جعل
العاكف فيه بأزاء البادي
الصفحه ٨٥ : فانتفعوا بها
وأفيضوا منها على الطالبين فهو خير لأن العبد يصل بالطاعة إلى الجنة ويصل بحرمة
الطاعة إلى الله
الصفحه ٩٢ :
الحق. وما تلك الوسوسة؟ قيل : هي أن يتمنى ما يتقرب به إلى المشركين من ذكر
آلهتهم بالخير وقد مر
الصفحه ١٠٥ :
تقربت إليه ذراعا» (١) والسير إلى الله من سنة إبراهيم (إِنِّي ذاهِبٌ إِلى
رَبِّي سَيَهْدِينِ
الصفحه ١١٢ : منيا في أوعيته ، ويحتمل أن يقال : إن كل نسل آدم
حاله كذلك لأن غذاءه ينتهي إلى النبات المتولد من صفو
الصفحه ١٢٢ :
يَهْتَدُونَ) ومن الناس من ظن أن هذا الضمير راجع إلى فرعون وملئه.
والمعنى أنه خص موسى بالكتب لا للتكذيب ولكن
الصفحه ١٢٣ :
يؤخذ به ويعمل عليه ، ويؤيد هذا التأويل ما روي عن أم عبد الله أخت شداد بن
أوس أنها بعثت إلى رسول
الصفحه ١٢٩ : إياه إلى الجنون وكانوا
يعلمون أنه أرجحهم عقلا ولكنه جاء بما يخالف هواهم فتشككوا في أمره أو شككوا
العوام