الصفحه ١٥ : آخر. أما الأشاعرة فذهبوا إلى أن أفعاله لا تعلل بالمصالح
والأغراض وله بحكم المالكية أن يفعل في مخلوقاته
الصفحه ٢٥ : كل نفس إلى عالمها وبطل الغرض من التكليف
، ويمكن أن يكون الرواسي إشارة إلى الأبدال الذين هم أوتاد
الصفحه ٥٩ : (إِلى حِينٍ) حضور وقت الموعد. وقال الحسن : لعل ما أنتم عليه من
الدنيا ونعيمها بلية لكم. وقيل : أراد لعل
الصفحه ٧٥ : إلا أن يكون شيئا منظوما منه. (وَهُدُوا إِلَى
الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ) عن ابن عباس هو قولهم الحمد لله
الصفحه ٩١ : ؟ ذهبت جماعة إلى أنه لما قرأ
سورة والنجم اشتبه على الكفار فتوهموا بعض ألفاظه ذلك ، وزيف بأن هذا التوهم من
الصفحه ٩٩ : خفة
فيها ولا ثقل ولهذا خصت بالحركة على المركز. وفي قوله (إِلَّا بِإِذْنِهِ) إشارة إلى أن الأفلاك
الصفحه ١٣٥ :
فقيل : إن الجمعية راجعة إلى الفعل كأنه قال : ارجع مرات ونظيره (أَلْقِيا فِي جَهَنَّمَ) [ق : ٢٤] أي
الصفحه ١٣٦ :
الجنة والآخر في النار ويكون بكل مكلف من اشتغال نفسه ما يمنعه من الالتفات
إلى أحوال نسبه. عن قتادة
الصفحه ٢٤٦ : جملة ما أنزل له الماء وصفه بالطهور إكراما لهم وتتميما للمنة
عليهم وإشارة إلى أن من حق استعمال الماء في
الصفحه ٢٥٨ : الملك لمن استعصى عليه : إن
من عادتي أن أحسن إلى من يطيعني فقد عصيت فسوف ترى عقوبتي. والخطاب لجنس الإنس
الصفحه ٢٧٤ :
أدل على النصح وأقرب إلى القبول كأنه قال : إني فكرت في أمري فرأيت عبادتي
لها عبادة للعدوّ. ويحكى عن
الصفحه ٢٩٤ : (إِنِّي لا يَخافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ) إلى أن موسى قد جعل رسولا. ومنها أنه أشار بقوله (إِلَّا مَنْ
الصفحه ٣٠٢ :
واسمها بلقيس بنت شراحيل ملك اليمن كابرا عن كابر إلى تبع الأول ، ولم يكن
له ولد غيرها فورثت الملك
الصفحه ٣٦٥ : هذه الآية حين بلغ الجحفة في
مهاجره وقد اشتاق إلى وطنه. وفي الآية إخبار عن الغيب وقد وقع كما أخبر فيكون
الصفحه ٤١٦ :
الرحمة يشتغل بالشكر ، وفي حالة الضراء لا ينسب الله إلى عدم القدرة وإلى
عدم العناية بحال العبد بل