الصفحه ٤١٩ : حقهم أن يخاطبوا ثم أشار إلى أصل النبوة مع تسلية النبي صلىاللهعليهوسلم بقوله (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
الصفحه ٥٣٩ : يتعدّاهم أيه سلكوا ، وذلك أنهم لم
ينظروا إلى الأمر والطلب وبادروا إلى الاعتراض ، والطاعة هي اتباع الأمر لا
الصفحه ٨١ :
ومجاهد وعطاء وقتادة والضحاك. أجاب الأولون بأن الضمير في قوله (لَكُمْ فِيها مَنافِعُ) عائد إلى
الصفحه ١٥٥ : استوفى لم تقبل شهادته. وإنما ذهب إلى هذا نظرا إلى ظاهر
الترتيب مع موافقته للأصل وهو كونه مقبول الشهادة ما
الصفحه ١٩٤ : البعيد ، والعقلية لا يختلف حالها في القرب والبعد
فيدرك ما فوق العرش إلى ما تحت الثرى في لحظة واحدة ، بل
الصفحه ٢٠٤ : عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) إشارة إلى أن اختصاص كل حيوان بهذه الخواص وبأمثالها لا
يكون إلا عن فاعل مختار
الصفحه ٢٣٣ : حالهم بحال قوم خالفوا سلطانهم واستعصوا عليه فقدم إلى
أشيائهم وقصد إلى ما تحت أيديهم فأفسدها بحيث لم يترك
الصفحه ٣٣٨ : فذكرتا أنا ضعيفتان
مستورتان لا نقدر على مساجلة الرجال ومزاحمتهم فلا بد لنا من تأخير السقي إلى أن
يفرغوا
الصفحه ٣٤٤ : إلى
استحقار فرعون وجنوده وعدده وإن كانوا أكثر من رمال الدهناء كأنه شبههم بحصيات
أخذهن أحد في كفه
الصفحه ٣٤٨ :
لأهل الضلال وسببا لنيل الرحمة إرادة أن يتذكروا ، ويجوز أن يعود ترجي
التذكر إلى موسى. ثم أجمل عظائم
الصفحه ٣٩٦ :
لأن الاستغراق الكلي بالنسبة إلى أهل الآخرة أبعد فأخر الأبعد. ولما كان
المذكور هاهنا من قبيل الدنيا
الصفحه ٤٠٢ : وجعل الأجل ثلاث سنين. فأخبر أبو بكر رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : البضع ما بين الثلاث إلى التسع
الصفحه ٥١٠ :
أشار بها إلى مكرات قريش المذكورات في قوله (وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ
الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ
الصفحه ٥٧٥ : الزجاج : يقال ميكائيل وميكائين فكذا هاهنا. حكى الثعلبي
وغيره أن إلياس نبي من سبط هارون بعثه الله إلى بني
الصفحه ١٠ : (مُحْدَثٍ) إلهامه إلا أنكروه عليه ونسبوه إلى التخليط ونحوه (وَما جَعَلْناهُمْ جَسَداً) فيه أن الله قادر على