الصفحه ١٠٩ :
وأما الفقهاء فالأكثرون منهم لا يوجبون ذلك فيقال لهم : هبوا أنه ليس من
شرط الإجزاء وهو عدم وجوب
الصفحه ٢٥٦ : روي عن أبي هريرة مرفوعا «ليتمنين
أقوام أنهم أكثروا من السيئات قيل : من هم يا رسول الله؟ قال : الذين
الصفحه ٤٧١ : ) بالتوسعة والتيسير على عباده.
ثم بيّن أنه
أحل له وجوه المعاشرة بهن من غير إيجاب قسم بينهنّ ، لأنه
الصفحه ١١٩ : ) ه ط لأن «ثم» لترتيب الأخبار. (تَتْرا) ط منونا قرىء أولا للابتداء بكلما (أَحادِيثَ) ج لما ذكر في (غُثاءً لا
الصفحه ٢٤٧ : لم يبق من صفات النفوس الكافرة وحظوظها أثر ولا عين
: (وَيَوْمَ يَعَضُّ
الظَّالِمُ) نفسه وهو المشرك
الصفحه ٥٥١ :
مُتَقابِلِينَ
(٤٤) يُطافُ عَلَيْهِمْ بِكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ (٤٥) بَيْضاءَ لَذَّةٍ
لِلشَّارِبِينَ
الصفحه ٥٦٢ : خلاف أن قول ذلك خير من كلام الله عزوجل كأنه لما تمم قصة المؤمن رجع إلى ذكر الرزق المعلوم
فاستفهم
الصفحه ١٤١ : (أَنْزَلْناها وَفَرَضْناها) أو فيما أوحينا إليك سورة أنزلناها. وقرىء بالنصب على «دونك
سورة» أو «اتل سورة» أو على
الصفحه ٤٨٢ : وَشَيْءٍ مِنْ سِدْرٍ قَلِيلٍ (١٦)
ذلِكَ جَزَيْناهُمْ بِما كَفَرُوا وَهَلْ نُجازِي إِلاَّ الْكَفُورَ (١٧
الصفحه ٢٢٠ :
: (نَذِيراً) ه لا بناء على أن ما بعده بدل من (الَّذِي نَزَّلَ) والتعليل من تمام الصلة ، ولو قدر رفعه أو نصبه
الصفحه ٣٣٤ :
النَّاصِحِينَ) كقوله (فِيهِ مِنَ
الزَّاهِدِينَ) [يوسف : ٢٠] وقد مر أن الجار في مثل هذه الصورة بيان
الصفحه ٦٩ :
يُرِيدُ)
دليل على أنه
خالق الإيمان وفاعله لأنه يريد الإيمان من العبد بالاتفاق. أجاب الكعبي بأنه
الصفحه ٢٩٦ :
كَثِيرٍ مِنْ عِبادِهِ الْمُؤْمِنِينَ (١٥) وَوَرِثَ سُلَيْمانُ داوُدَ وَقالَ يا
أَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنا
الصفحه ١٠٨ : وفضائل ما ينخرط في سلكهما من مكارم الأخلاق ومحاسن العادات. «وقد» نقيضة
«لما» لأنها تثبت المتوقع و «لما
الصفحه ٢٢٦ :
من قرأ (أَنْ نَتَّخِذَ) بفتح النون فظاهر وهو متعد إلى واحد والأصل أن نتخذ
أولياء من دونك فزيدت «من