الصفحه ٥٣٥ :
الخلود (فَكَذَّبُوهُما) النفس وصفاتها (فَعَزَّزْنا بِثالِثٍ) من الجذبة (إِنَّا تَطَيَّرْنا
بِكُمْ
الصفحه ٢٣٦ : قال (وَكَذلِكَ جَعَلْنا) بين ذلك أن له أسوة بسائر الأنبياء فليصبر على ما يلقاه
من قومه كما صبروا
الصفحه ٢٨٧ : أعلم. ثم إنه لما احتج على صدق محمد صلىاللهعليهوسلم بكون القرآن معجزا منزلا من رب العالمين مشتملا على
الصفحه ٥٩٨ : أجر وإن لم يعط لم يكن عليه
تبعة. ويحتمل أن يراد هذا التسخير تسخير الشياطين عطاؤنا فامنن على من شئت
الصفحه ٥٧ : العظيم وقد قرىء به والتركيب يدل على الامتلاء
والاجتماع ولهذا لا يسمى الدلو سجلا إلا إذا كان فيه ماء ومنه
الصفحه ٤٤٠ : ء
كقوله (وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى
الْقُرْآنَ) [النمل : ٦] وقيل : الضمير في (لِقائِهِ) لموسى أي من لقائك موسى
الصفحه ٤٥٨ : قدّمهنّ في النفقة. لنبن تفسير الآية على مسائل منها : أن التخيير
هل كان واجبا على النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥١٦ :
وذكر حقيقة الكتاب المتلوّ والكتاب للجنس فـ «من» للتبعيض أو هو القرآن ، و «من»
للتبيين أو هو اللوح
الصفحه ٦ : ظلم ثم أبدل من النجوى قوله (هَلْ هذا إِلَّا بَشَرٌ) إلى قوله (وَأَنْتُمْ
تُبْصِرُونَ) أي أتقبلون سحره
الصفحه ١٠٣ : تشريفا إلا أن فيه
مشقة على النفس فقال (وَما جَعَلَ
عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) أي ضيق وشدة وذلك
الصفحه ٢٤٨ : الأوقات من الغفلات (لِنُحْيِيَ بِهِ
بَلْدَةً) القلوب الميتة عن نور الله بنور الله (وَنُسْقِيَهُ) من جملة
الصفحه ٢٥٧ :
أسدا» أي أنت أسد. ويجوز أن تكون ابتدائية على معنى هب لنا من جهتهم ما تقر
به عيوننا لا في الأمور
الصفحه ٢٨٥ : مخاطبته قائلا (وَإِنَّهُ) أي وإن الذي نزل عليك من الأخبار (لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعالَمِينَ) أي منزله. والبا
الصفحه ٤٩١ :
من كل منها ما يتلوها لتقاربها ، أو ظاهرة للسابلة لكونها على متن الطريق. (وَقَدَّرْنا فِيهَا
الصفحه ٥٧٩ :
(وَأَبْصِرْهُمْ) وما يقضى عليهم من الأسر والقتل في الدنيا والعذاب في
الآخرة فسوف يبصرونك وما يؤل