الصفحه ٢٩٢ : . فإن أريد به اللوح فآياته أنه أثبت فيه كل كائن ، وإن أريد به السورة
أو القرآن فالغرض تفخيم شأنهما من
الصفحه ٨٨ : كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ
وَهِيَ خاوِيَةٌ) [الآية : ١٥٩] قوله (وَبِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ) عطف على (قَرْيَةٍ
الصفحه ١٤٤ :
الْمُحْصَناتِ مِنَ الْعَذابِ) [النساء : ٢٥] ولأنه تعالى أطنب في أحكام الزنا بما لم يطنب في غيره ، فلو
كان الرجم
الصفحه ٥٥٣ : كيفية تأثيراتها في إزالة ما لا ينبغي
من جواهر الأرواح البشرية ، وكونهم تالين إشارة إلى كيفية تأثيراتها
الصفحه ٧٨ : القران ودم التمتع ودم الإساءة فلا يأكل منها لا هو ولا أغنياء
الرفقة ولا فقراؤها لما روي عن هشام بن عروة
الصفحه ٩٠ :
ثم بين أن له
أسوة بالأنبياء السالفة والرسل السابقة في كل ما يأتي ويذر فقال (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
الصفحه ٥٠٣ :
والتقابل مرعي من حيث المعنى والمراد أن كل ما هو وبال على النفس وضارّ لها
فهو بها وبسببها لأنها
الصفحه ٣٧٦ : ) إِنَّا
مُنْزِلُونَ عَلى أَهْلِ هذِهِ الْقَرْيَةِ رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا
يَفْسُقُونَ (٣٤
الصفحه ١٣٨ :
باعتبار من استوى عليه كما يقال «بيت كريم» إذا كان ساكنوه كراما. وقرىء (الْكَرِيمِ) بالرفع وهو ظاهر. ثم زيف
الصفحه ٣٣٢ : المدينة فالجمهور على أنها القرية التي كان يسكنها
فرعون عن فرسخين من مصر. وقال الضحاك : هي عين شمس. وقيل
الصفحه ٣٢٩ :
هذه إلا من قبل البحر يوجد منه شبيه الإنس فيؤخذ من ريقه فيلطخ به برصها
فتبرأ من ذلك في يوم كذا من
الصفحه ٤٤٨ : يفضل منه يكون لغيره (كانَ ذلِكَ) الذي ذكر في الآيتين (فِي الْكِتابِ) وهو القرآن أو اللوح (مَسْطُوراً
الصفحه ١٩٤ :
الواقع من الأجرام النيرة على ظواهر الأجسام الكثيفة ، وبصيرة هي القوة
العاقلة. ولا شك أن البصيرة
الصفحه ٢٦٤ : ».
ثم بين أنه مع حكمته في إنزال القرآن حالا بعد حال رحيم يظهر من الدلائل الحسية ما
يكفي للمتأمل في باب
الصفحه ٥٣٤ : (أَصْحابَ الْقَرْيَةِ) القلوب (إِذْ أَرْسَلْنا
إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ) من الخواطر الرحمانية والإلهامات