الصفحه ٦٢٤ : ء والمظالم التي بينهم
والله أعلم.
تم
الجزء الثالث والعشرون ، وبه يتم المجلد الخامس من تفسير غرائب القرآن
الصفحه ٦٢٥ :
فهرس المجلد الخامس
من
تفسير غرائب القرآن ورغائب الفرقان
الصفحه ١٢٨ : القرآن فيخافوا عند تدبر آياته
وأقاصيصه مثل ما نزل بمن قبلهم من المكذبين ، أم جاءهم من الأمن ما لم يأت آبا
الصفحه ٢٥٠ : ) ج لاختلاف الجملتين (لِزاماً) ه.
التفسير
: إنه سبحانه لما
قرر سيرة القوم من كفران النعمة وإيذاء النبي أراد
الصفحه ٣٥٣ : ) أي في القرية التي هي قصبتها وأصلها وغيرها من توابعها
وأعمالها (رَسُولاً يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ آياتِنا
الصفحه ٣٦٨ : فيها من الأمور العظام التي
يحق أن ينبه عليها بيانه في هذه السورة أن القرآن ثقله وعبؤه بما فيه من
الصفحه ٢٩٥ : .
التأويل
: طا طلب
الطالبين ، وسين سلامة قلوبهم من تعلقات غير الله ، تلك دلالات القرآن وشواهد
أنواره
الصفحه ٥٤٨ :
يعلم الأصلي من الفضلي فيجمع الأجزاء الأصلية للآكل والمأكول. ثم شبه خلق
الإنسان بل الحيوان من قبل
الصفحه ٥٨٢ : المصاداة المعارضة ومنه
الصدى وهو ما يعارض الصوت في الجبال يؤيده قراءة من قرأ (ص) بالكسر ، معناه عارض القرآن
الصفحه ٤٣٥ : القرآن
هدى ورحمة قال هاهنا : إنه من رب العالمين ، وذلك أن من عثر على كتاب سأل أولا أنه
في أي علم. فإذا
الصفحه ٥٦١ :
وقد حكى من
جملة مكالماتهم تذكرهم أنه كان قد حصل لهم في الدنيا ما يوجب لهم الوقوع في عذاب
الله ، ثم
الصفحه ١٢١ :
مِنْ
بَعْدِهِمْ قُرُوناً آخَرِينَ) والظاهر أنهم قوم صالح ولوط وشعيب كما ورد في قصصهم على
هذا
الصفحه ٢٣٧ :
يَأْتُونَكَ
بِمَثَلٍ) أي بسؤال عجيب من أسئلتهم الباطلة الذي كأنه مثل في
البطلان إلا ونحن نأتي
الصفحه ٥٤٩ :
التأويل
: (اتَّقُوا ما بَيْنَ
أَيْدِيكُمْ) من الدنيا وشهواتها (وَما خَلْفَكُمْ) من نعيم الجنة
الصفحه ٤٩٠ : ثعلب : معناه اسكن واعبد. وحين بين ما كان من
جانبه ذكر ما كان من جانبهم وهو قوله (فَأَعْرَضُوا) أي عن