الصفحه ٣٢٤ : وجوارحه. ومنها أمره بتلاوة القرآن أي بتلوّه أي أتباعه وقد قام رسول
الله صلىاللهعليهوسلم بكل ما أمر به
الصفحه ٤٩٨ : كفروا عام والذي بين يديه يوم القيامة وما جاء ذكره في القرآن من
تفاصيل الحشر وغيرها ، وأن أهل الكتاب لو
الصفحه ٤٩٣ : ) من الأوصاف الذميمة (وَهَلْ نُجازِي) وهل يكون للأشجار الخبيثة إلا الأثمار الخبيثة. (قُرىً ظاهِرَةً
الصفحه ١٨١ : في القرآن من حفظ الفرج
فهو عن الزنا إلّا هذا فإنه أراد الاستثناء وأن لا ينظر إلى الفروج أحد ، وعلى
الصفحه ٢٩١ : لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِنْ لَدُنْ
حَكِيمٍ عَلِيمٍ (٦) إِذْ قالَ مُوسى لِأَهْلِهِ إِنِّي آنَسْتُ ناراً
الصفحه ٤٢٢ : هذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ) [الزمر : ٢٧] وكان فيه إشارة إلى إعجاز القرآن ، ودل ما بعده إلى تمام
الصفحه ١٦ : ونفي الشركاء. وعن سعيد بن جبير وقتادة
ومقاتل والسدي أن قوله (وَذِكْرُ مَنْ
قَبْلِي) صفة للقرآن أيضا
الصفحه ٤١٤ : مَعْذِرَتُهُمْ وَلا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ (٥٧)
وَلَقَدْ ضَرَبْنا لِلنَّاسِ فِي هذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ
الصفحه ٦١١ : الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (٢٧)
قُرْآناً عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ
الصفحه ٤٧٢ : ء. تعني أن الآية نسخت ، ونسخها إمّا
بالسنة عند من يجوّز نسخ القرآن بخبر واحد ، وأمّا بقوله (إِنَّا
الصفحه ٤٨٩ : ينسأ بها أي يطرد ويؤخر ، وقد يترك همزها. وقرىء من سأته أي طرف عصاه سميت
بسأة القوس على الاستعارة
الصفحه ٧٥ : فِي الْأَرْضِ) [إبراهيم : ١] وقال السدي : الطيب من القول هو القرآن. وقيل : شهادة أن لا
إله إلا الله
الصفحه ١٩٠ : آثمة حينئذ. وحين فرغ من الأحكام وصف القرآن بصفات ثلاث :
الأولى الآيات المبينات أي الموضحات أو الواضحات
الصفحه ٢٤٩ : هَبْ لَنا مِنْ أَزْواجِنا وَذُرِّيَّاتِنا قُرَّةَ أَعْيُنٍ
وَاجْعَلْنا لِلْمُتَّقِينَ إِماماً (٧٤
الصفحه ٢٦٩ : المعاذير لأجل أن لا
يظن به العجز وخلاف ما ادّعاه من القهر والتسلط. وقرىء حادرون بالدال غير المعجمة