الصفحه ٥٢٤ : الكشاف أن يكون «إذ»
بدلا من (أَصْحابَ الْقَرْيَةِ) فلا وقف. (الْمُرْسَلُونَ) ه ج لاحتمال أن يكون «إذ
الصفحه ٣٩٧ : مرض القلب (أَكْبَرُ) من تلاوة القرآن وإقامة الصلاة ، لأن القلب لا يطمئن
إلا بذكر الله ، وعند الاطمئنان
الصفحه ٢٩٠ : ، ولعله عام يتناول لكل من ظلم نفسه بالإعراض عن تدبر ما في
هذه السورة بل القرآن كله. وقوله (أَيَّ
الصفحه ٦١٦ :
لِعِبادِهِ الْكُفْرَ) دليل على أن الكفر ليس بقضائه وإلا لكان راضيا به.
وأجاب الأشاعرة بأنه قد علم من اصطلاح
الصفحه ٢٨١ : ء كالسقي
للحظ من السقي. وقرىء بالضم عن قتادة إذا كان يوم شربها شربت ماءهم كله ولهم شرب
يوم لا تشرب فيه الما
الصفحه ١٠ : الْمُسْرِفِينَ) الذين أسرفوا على أنفسهم بالركون إلى أسفل سافلين
الطبائع. (وَكَمْ قَصَمْنا مِنْ) أهل (قَرْيَةٍ
الصفحه ٦٠٤ : التنزيل ونوع من أنواع القرآن ، أراد
أن يذكر على عقيبه بابا آخر وهو ذكر جزاء المتقين والطاغين قال (هذا
الصفحه ٣٨٦ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الجزء الحادي والعشرون من أجزاء القرآن الكريم
(إِنَّ اللهَ يَعْلَمُ
ما
الصفحه ٥٣٠ : (وَما أَنْزَلْنا عَلى قَوْمِهِ) قال المفسرون : يجوز أن يريد بقومه الذين بقوا من أهل
القرية بعد المؤمنين
الصفحه ١٠٦ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الجزء الثامن عشر من أجزاء القرآن الكريم
سورة المؤمنون مكية
وحروفها
الصفحه ٦٢٣ : بلغت في الكمال إلى
حيث لا مزيد عليه. ثم ضرب من أمثال القرآن مثلا لقبح طريقة أهل الشرك وهو رجل من
الصفحه ٣١٠ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الجزء العشرون من أجزاء القرآن الكريم
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
إِلى ثَمُودَ
الصفحه ٤٥٤ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الجزء الثاني
والعشرون من أجزاء القرآن الكريم
(لَقَدْ كانَ لَكُمْ
فِي
الصفحه ١٠٢ :
للنوعين التعظيم لأمر الله والشفعة على خلق الله كأنه قال : كلفتكم الصلاة بل
كلفتكم ما هو أعم منها وهو
الصفحه ٥٤٥ : ؟ ثم بين كون القرآن منزلا على هذا الوجه بقوله لتنذر يا محمد أو
لينذر هو أي القرآن (مَنْ كانَ حَيًّا