الصفحه ٢٦ :
٤١
ـ
وعن أبي عبد الله عليه السلام قال : إنّ الحواريّين شكوا الى عيسى ما يلقون من الناس وشدّتهم
الصفحه ٣٤ : له ، لا يطّلع على ذلك ملك مقرّب ، ولا نبيّ مرسل .
وفي
حديث آخر : ويستر عليه من ذنوبه ما يكره أن
الصفحه ٣٥ : قال : إنّ المؤمن رؤياه جزء من سبعين جزء من النبوّةِ ومنهم من يعطى على الثلاث ٢ .
٧٢
ـ
وعن أبي عبد
الصفحه ٤٠ : : فقلت : لا حول ولا قوّة إلّا بالله .
قال
للمؤمن على المؤمن سبعة حقوق واجبة ، وليس منها حقّ إلّا وهو
الصفحه ٤٦ : السلام قال : من مشى لامرىء مسلم في حاجته فنصحه فيها ، كتب الله له بكلّ خطوة حسنة ، ومحى عنه سيّئة ، قضيت
الصفحه ٥٢ :
١٢٨
ـ
وعن أبي جعفر عليه السلام قال : قال رسول الله صلّى الله عليه و آله وسلّم : من أكرم أخاه
الصفحه ٥٤ :
١٣٦
ـ
وعن أبي جعفر عليه السلام قال : من مشى في حاجة لأخيه المسلم حتّى يتمّها أثبت الله قدميه يوم
الصفحه ٥٦ : قد أمر بك إلى الجنّة ، فيقول له : من أنت يرحمك الله ، بشّرتني حين خرجت من قبري وآنستني في طريقي
الصفحه ٧١ :
١٩٣
ـ
وعن أبي عبد الله عليه السلام انّه قال : من روى على مؤمن رواية يريد
بها عيبه ، وهدم مروّته
الصفحه ٢٤ : مرّي على عبدي المؤمن بأنواع البلايا ، وما
هو فيه من أمر دنياه ، وضيّقي عليه في معيشته ، ولا تحلولي له
الصفحه ٣١ :
وجوههما
حتى يفترقا وليس عليهما من الذنوب شيء فكيف تقدر على صفة من هو هكذا ؟ ١
٥٧
ـ
وعن أبي عبد
الصفحه ٤٣ :
٩٧
ـ
وعن أبي عبد الله عليه السلام [ قال ] : ما عبد الله بشيء أفضل من أداء حقّ المؤمن ١ .
٩٨
الصفحه ١١ :
بالعمل
الصالح ، والدفاع عن الحقّ خلال حقبة حكم العبّاسيّين ، الّذين كانوا يطاردون المؤمنين من
الصفحه ٢٥ :
: انّ من العباد لعباداً لا يصلح لهم أمر دينهم ، الّا بالفاقة ، و المسكنة ، والسقم في أبدانهم ، [ فأبلوهم
الصفحه ٢٧ : السلام قال : إنّ الله عزّ وجلّ يعطي الدنيا من يحبّ ويبغض ، ولا يعطي الآخرة الّا من أحبّ ، وإنّ المؤمن