عزّ وجلّ (١) .
وأيّما مؤمن عاد مؤمناً خاض الرحمة خوضاً ، فإذا جلس غمرته الرحمة ، فاذا انصرف ، وكّل الله [ به ٢ ] سبعين ألف ملك يستغفرون له ويسترحمون عليه ، ويقولون : طبت وطابت لك الجنّة الى تلك الساعة من الغد ، وكان له ٣ خريف من الجنّة .
قال الراوي : وما الخريف ؟ جعلت فداك ،
قال : زاوية في الجنّة ، يسير الراكب فيها أربعين عاماً ٤ .
____________________________
(١) عنه في المستدرك : ٢ / ٢٢٨ ح ٥ والمستدرك : ١ / ٨٣ صدر ح ١٠ .
(٢) ليس في النسخة ـ ب ـ . |
(٣) في النسخة ـ ب ـ حوله . |
(٤) عنه في المستدرك : ١ / ٨٣ ذ ح ١٠ وأخرج في البحار : ٨١ / ٢١٦ والوسائل : ٢ / ٦٣٤ ح ٣ عن الكافي : ٣ / ١٢٠ ح ٣ بإسناده عن أبي حمزة عنه (ع) مثله .