الصفحه ٣٩ :
قال
: وما تصنع به ؟ قلت : اُحبّ أن أعلمه ، فقال : يا جابر إنّ الله عزّ وجلّ خلق المؤمنين من طين
الصفحه ٤١ : رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : ست خصال من كنّ فيه كان بين يدي الله عزّ وجلّ ، وعن يمين الله عزّ
الصفحه ٤٢ :
أضوء
من الشمس الضاحية ، فيسأل السائل : من هؤلاء ؟ [ فيقال : هؤلاء ] ١ الذين تحابّوا في جلال الله
الصفحه ٥٣ : : قضاها الله تعالى ، فقال : إمّا إنّك إن تُعن أخاك أحبّ إليّ من طواف اُسبوع بالكعبة ،
ثمّ
قال : إنّ
الصفحه ٥٥ :
قال : ألا أُخبرك بأفضل من ذلك ؟ قلت : بلى ، قال : قضاء حاجة امرىء أفضل من طواف اُسبوع واُسبوع حتى بلغ
الصفحه ٦٥ :
١٦٦
ـ
وعن أبي عبد الله عليه السلام قال : ما من مؤمن يطعم مؤمناً [ شبعاً ، إلّا أطعمه ] (١) الله
الصفحه ٦٩ : عزّ وجلّ : من أهان لي وليّاً فقد ارصد لمحاربتي ١ .
١٨٥
ـ
وعن المعلّي بن خنيس قال : سمعته يقول : إنّ
الصفحه ٢١ : وجل ، حتّى لو سأله الجنّة وما فيها أعطاها ايّاه ، ولم ينقص ذلك من ملكه
شيء ولو سأله موضع قدمه من
الصفحه ٤٩ :
١١٦
ـ
وعن أبي عبد الله عليه السلام قال : من طاف بهذا البيت اُسبوعاً كتب الله عزّ وجلّ له ستّة
الصفحه ١٧ : إليّ من عبدي المؤمن ، وانّي انّما أبتليه لما هو خير له ، [ وأعطيه لما
هو خير له ] ١ ، وأزوي عنه لما هو
الصفحه ٢٣ : المؤمن من واحدة من ثلاث ، أو جمعت عليه الثلاثة ٢ : أن يكون معه من
يغلق عليه بابه في داره ، أو جار يؤذيه
الصفحه ٦٠ :
١٥٢
ـ
عن أبي حمزة ١ ، قال : سمعت العبد
الصالح يقول : من زار أخاه المؤمن لله ، لا لغيره يطلب به
الصفحه ٦٦ :
٨ ـ باب ما حرّم الله
عزّ وجل على المؤمن من حرمة أخيه المؤمن
١٧١
ـ
وعن زرارة قال : سمعت
الصفحه ٧٢ :
١٩٧
ـ
وعن أبي جعفر عليه السلام أنّه قال : من اغتيب ١ عنده أخوه المؤمن فلم ينصره ، ولم يدفع عنه
الصفحه ٧ : عليهم صلوات من ربّهم ورحمة ، واُولئك هم المهتدون ،
الّذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون .
والصلاة
والسلام