(٤٩٦١) سَلا : نسي. (٤٩٦٢) الأغْمَار : ـ جمع غمر ـ مثلَّث الأول ـ وهو الجاهل لم يجرّب الأمور. (٤٩٦٣) «صاح بهم سائقهم فارتحلوا» : أي بينما هم قد حلَّوا فاجأهم صائح الأجل وهو سائقهم بالرحيل فارتحلوا. (٤٩٦٤) السُحْت : ـ بالضم ـ المال من كسب حرام. (٤٩٦٥) خلق الحلم يجمع إليك من معاونة الناس لك ما يجتمع لك بالعشيرة ، لأنه يوليك محبّة الناس فكأنه عشيرة. (٤٩٦٦) «مَكْنُون» : أي : مستور العلل والأمراض لا يعلم من أين يأتيه. (٤٩٦٧) الشَرْقة : الغصّة بالرّيق. (٤٩٦٨) تُنْتِنُ ريحه : توسخها. (٤٩٦٩) العَرْقة : الواحد من العرق يتصبّب من الإنسان. (٤٩٧٠) طَوَامِح : جمع طامح أو طامحة.وتقول : طمح البصر ، إذا ارتفع ، وطمح : أبعد في الطلب. (٤٩٧١) هَبَابها : ـ بالفتح ـ أي هيجان هذه الفحول لملامسة الأنثى. (٤٩٧٢) رُوَيْداً : أي مهلا. (٤٩٧٣) «إنّ للخير والشرّ أهلًا» ... الخ : أي ما تركتموه من الخير يقوم أهله بفعله بدلكم ، وما تركتموه |
|
من الشر يؤديه عنكم أهله.فلا تختاروا أن تكونوا للشر أهلا ولا أن يكون عنكم في الخير بدلا. (٤٩٧٤) يُقِرّها : أي يبقيها ويحفظها مدة بذلهم لها. (٤٩٧٥) «الصَفْقَة» : أي البيعة ، أي : أخسرهم بيعا وأشدهم خيبة في سعيه. (٤٩٧٦) أخْلَقَ بدنَه : أي أبلاه ونهكه في طلب المال ولم يحصّله. (٤٩٧٧) التَبِعَة : ـ بفتح فكسر ـ حقّ الله وحقّ الناس عنده يطالب به. (٤٩٧٨) إضافة «الآجل» إلى «الدنيا» لأنه يأتي بعدها ، أو لأنه عاقبة الأعمال فيها ، والمراد منه ما بعد الموت. (٤٩٧٩) «أمَاتُوا فيها ما خشُوا أن يميتهم» : أي أماتوا قوة الشهوة والغضب التي يخشون أن تميت فضائلهم. (٤٩٨٠) سَلْم : مصدر بمعنى الصفة : أي مسالم. (٤٩٨١) اخْبُرْ : ـ بضم الباء أمر من «خبرته» من باب قتل ـ أي : علمته ، و «تقله» مضارع مجزوم بعد الأمر ، من «قلاه يقليه» كرماه يرميه ـ بمعنى أبغضه ، أي : إذا أعجبك ظاهر الشخص فاختبره فربما وجدت فيه ما لا يسرّك فتبغضه. |