(٤٩٨٢) «لم يَأسَ» : لم يحزن على ما نفذ به القضاء. (٤٩٨٣) «ما أنْقَضَ النوْمَ لعزائم اليوم» : أي قد يجمع العازم على أمر ، فإذا نام وقام وجد الانحلال في عزيمته أو ثم يغلبه النوم عن إمضاء عزيمته. (٤٩٨٤) المَضَامير : جمع مضمار ، وهو المكان الذي تضمّر فيه الخيل للسباق.والولايات أشبه بالمضامير ، إذ يتبين فيها الجواد من البرذون. (٤٩٨٥) مالك : هو الأشتر النخعي. (٤٩٨٦) «أوْفى عليه» : وصل إليه. (٤٩٨٧) الخَلَّة : ـ بالفتح ـ الخصلة. (٤٩٨٨) ذَعذَعَ المالَ : فرّقه وبدّده. أي فرّق إبلي حقوق الزكاة والصدقات ، وذلك أحمد سبلها ـ جمع سبيل ـ أي أفضل طرق إفنائها. (٤٩٨٩) ارْتَطَمَ : وقع في الورطة فلم يمكنه الخلاص. (٤٩٩٠) المَزْح والمَزَاحَة والمِزاح : بمعنى واحد ، وهو المضاحكة بقول أو فعلى ، وأغلبه لا يخلو من سخرية. (٤٩٩١) مَجّ الماءَ من فِيه : رماه ، وكأن المازح يرمي بعقله ويقذف به في مطارح الضياع. (٤٩٩٢) العَرْض على الله : يوم القيامة. (٤٩٩٣) الحَلْبة : ـ بالفتح ـ القطعة من الخيل تجتمع للسباق ، عبّر بها عن الطريقة الواحدة ، والقصبة : ما |
|
ينصبه طلبة السباق حتى إذا سبق سابق أخذه ليعلم بلا نزاع ، وكانوا يجعلون هذا من قصب ، أي لم يكن كلامهم في مقصد واحد بل ذهب بعضهم مذهب الترغيب ، وآخر مذهب الترهيب ، وثالث مذهب الغزل والتشبيب. (٤٩٩٤) الضّلِيِل : من الضّلال. والملك الضّليل هو امرؤ القيس. (٤٩٩٥) اللُمَاظَة : ـ بالضم ـ بقية الطعام في الفم ، يريد بها الدنيا ، أي : لا يوجد حرّ يترك هذا الشيء الدنيء لأهله. (٤٩٩٦) المَنْهُوم : المفرط في الشهوة ، وأصله في شهوة الطعام. (٤٩٩٧) «في حديثك فضل» : أي لا تقول أزيد مما تفعل. (٤٩٩٨) حَدِيث الغَيْر : الرواية عنه ، والتقوى فيه : عدم الافتراء. (٤٩٩٩) المِقْدَار : القدر الإلهي. (٥٠٠٠) التَقدير : القياس. (٥٠٠١) الحِلْم : ـ بالكسر ـ حبس النفس عند الغضب. (٥٠٠٢) الأَناة : يريد بها التأني. (٥٠٠٣) التَوْأمَان : المولودان في بطن واحد ، والتشبيه في الاقتران والتوالد من أصل واحد. (٥٠٠٤) الغِيبة : ـ بالكسر ـ ذكرك الآخر بما يكره وهو غائب ، وهي سلاح العاجز ينتقم به من عدوه. |