(٤٤٤٥) قُلّ : ـ بضم القاف ـ أي قليل أهله. (٤٤٤٦) النِطَاق : ـ ككتاب ـ الحزام العريض ، واتساعه كناية عن العظم والانتشار. (٤٤٤٧) الجِرَان : ـ على وزن النطاق ـ مقدّم عنق البعير يضرب به على الأرض إذا استراح وتمكن. (٤٤٤٨) العِنان : ـ ككتاب ـ سير اللجام تمسك به الدابة. (٤٤٤٩) «عَثرَ بأجَلِه» : المراد أنه سقط في أجله بالموت قبل أن يبلغ ما يريد. (٤٤٥٠) العَثْرَة : السقطة ، وإقالة عثرته : رفعه من سقطته. والمروءة ـ بضم الميم ـ صفة للنفس تحملها على فعل الخير لأنه خير. (٤٤٥١) قُرِنَتِ الهَيْئة بالخَيْبَة : أي من تهيّب أمرا خاب من إدراكه. (٤٤٥٢) الحَيَاء بالحِرْمَان : أي من أفرط به الخجل من طلب شيء حرم منه. (٤٤٥٣) «أمْشِ بدائِكَ» : أي ما دام الداء سهل الاحتمال يمكنك معه العمل في شؤونك فاعمل ، فان أعياك فاسترح له. (٤٤٥٤) كنت في إدْبَارٍ : أي تركت الموت خلفك وتوجّهت اليه ليلحق بك. (٤٤٥٥) «الموت في إقْبَال» : أي توجه إليك بعد أن تركته خلفك. (٤٤٥٦) الشّفَق : ـ بالتحريك ـ الخوف. (٤٤٥٧) تأوّلِ الحكمة : الوصول إلى دقائقها. |
|
(٤٤٥٨) العِبْرَة : الاعتبار والاتعاظ. (٤٤٥٩) سُنّة الأوّلين : طريقتهم وسيرتهم. (٤٤٦٠) غَوْر العلم : سرّه وباطنه. (٤٤٦١) زُهْرَة الحكم : ـ بضم الزاي ـ أي حسنه. (٤٤٦٢) الشرائع : ـ جمع شريعة ـ أصلها مورد الشاربة ، والمراد هنا الظاهر المستقيم من المذاهب ، و «صدر عنها» : أي رجع عنها بعد ما اغترف ليفيض على الناس مما اغترف فيحسن حكمه. (٤٤٦٣) «الصدق في المَوَاطِن» : مواطن القتال في سبيل الحق. (٤٤٦٤) الشَنَآن : ـ بالتحريك ـ البغض. (٤٤٦٥) التَعَمّق : الذهاب خلف الأوهام على زعم طلب الأسرار. (٤٤٦٦) الزَيْغ : الحيدان عن مذاهب الحق والميل مع الهوى الحيواني. (٤٤٦٧) الشِقَاق : العناد. (٤٤٦٨) «لم يُنِبْ» : أي لم يرجع ، أناب ينيب : رجع. (٤٤٦٩) وَعُرَ الطريقُ : ككرم ، ووعد وولع : خشن ولم يسهل السير فيه. (٤٤٧٠) أعْضَلَ : اشتدّ وأعجزت صعوبته. (٤٤٧١) التَمَارِي : التجادل لإظهار قوة الجدل لا لإحقاق الحق. (٤٤٧٢) الهَوْل : ـ بفتح فسكون ـ مخافتك من الأمر لا تدري ما هجم عليك منه فتدهش. |