(٤٣٠١) تَبُوؤوا : أي تعودوا بالذل. (٤٣٠٢) الأرِق : ـ بفتح فكسر ـ أي الساهر. (٤٣٠٣) التثبيط : الترغيب في القعود والتخلف. (٤٣٠٤) رفْع الذيل وشدّ المِئْزر : كناية عن التشمير للجهاد. (٤٣٠٥) اخْرُج من جُحْرِك : كنى بجحره عن مقرّه. (٤٣٠٦) «انْدُب» : أي ادع من معك. (٤٣٠٧) إن حقّقْت : ـ أي أخذت بالحق والعزيمة ـ فانفذ ، أي امض الينا. (٤٣٠٨) تفشّلت : ـ أي جبنت. (٤٣٠٩) الخاثِر : الغليظ ، والكلام تمثيل لاختلاط الأمر عليه من الحيرة ، وأصل المثل «لا يدري أيخثر أم يذيب» قالوا : إن المرأة تملأ السمن فيختلط خاثره برقيقه فتقع في حيرة : إن أوقدت النار حتى يصفو احترق ، وإن تركته بقي كدرا. (٤٣١٠) تُعْجَل عن قِعْدَتِك : القعدة ـ بالكسر ـ هيئة القعود ، وأعجله عن الأمر : حال دون إدراكه ، أي يحال بينك وبين جلستك في الولاية. (٤٣١١) الهُوَيْنى : تصغير الهونى ـ بالضم ـ مؤنث أهون. (٤٣١٢) اعْقِل عقلك : قيّده بالعزيمة ، ولا تدعه يذهب مذاهب التردد.من الخوف. (٤٣١٣) بالحَرِيّ : أي بالوجه الجدير بك. |
|
(٤٣١٤) «لَتُكْفَيَنّ» : بلام التأكيد ونونه ، أي إنا لنكفيك القتال ونظفر فيه. (٤٣١٥) كَرْهاً : أي من غير رغبة. فإن أبا سفيان إنما أسلم قبل فتح مكة بليلة ، خوف القتل ، وخشية من جيش النبي (صلىاللهعليهوآله) البالغ عشرة آلاف ونيّف. (٤٣١٦) أنْفُ الاسلام : كناية عن أشراف العرب الذين دخلوا فيه قبل الفتح. (٤٣١٧) شَرّدِ به : طرده وفرق أمره. (٤٣١٨) المِصْرَانِ : الكوفة والبصرة. (٤٣١٩) فاسْتَرْفِه : فعل أمر ، أي استح ولا تستعجل. (٤٣٢٠) الحاصب : ريح تحمل التراب والحصى. (٤٣٢١) الأغْوَار : ـ جمع غور بالفتح ـ وهو الغبار. (٤٣٢٢) الجُلْمُود : ـ بالضم ـ الصخر. (٤٣٢٣) «أعْضَضْتُه به» : جعلته يعضّه والباء زائدة. (٤٣٢٤) أغْلَف القلب : الذي لا يدرك ، كأن قلبه في غلاف لا تنفذ اليه المعاني. (٤٣٢٥) مُقَارِب العقل : ناقصه ضعيفه ، كأنه يكاد يكون عاقلا وليس به عقل. (٤٣٢٦) الضَالَّة : ما فقدته من مال ونحوه ، ونشد الضالة : طلبها ليردها ، مثل يضرب لطالب غير حقه. (٤٣٢٧) السَائِمَة : الماشية من الحيوان. (٤٣٢٨) صُرِعُوا مَصَارِعَهُم : سقطوا قتلى في مطارحهم. |