الصفحه ٥٩٧ : )
الغمار :
جمع غمر ـ بالفتح ـ وهو معظم البحر ، والمراد أنه عبر بحار المهالك إلى سواحل
النجاة.
(٩٤٨
الصفحه ٧٣٨ :
والتواضع أحوج إلى الإنصاف من غيرهم
٤٣٩.
أهل الجاهلية
أطاعوا الشيطان فسلكوا مسالكه ٤٧
الصفحه ٤٠ : (٥)،
فَاعِلٌ لَا بِمَعْنَى الْحَرَكَاتِ والآلَةِ ، بَصِيرٌ إِذْ لَا مَنْظُورَ
إِلَيْه مِنْ خَلْقِه
الصفحه ١٣١ : الْخَلْقِ إِلَى الْمَخْلُوقِينَ بِرَغْبَتِهِمْ ـ لَا
يَقْطَعُونَ أَمَدَ غَايَةِ عِبَادَتِه ـ ولَا يَرْجِعُ
الصفحه ٢٧١ : ءُ والْهَوَاءُ والرِّيَاحُ
والْمَاءُ ـ فَانْظُرْ إِلَى الشَّمْسِ والْقَمَرِ والنَّبَاتِ والشَّجَرِ ـ والْمَا
الصفحه ٣٤١ :
وشَحَاحَةً (٣٠٦٦)
بِلَهْوِه ولَعِبِه فَبَيْنَا هُوَ يَضْحَكُ إِلَى الدُّنْيَا وتَضْحَكُ إِلَيْه
الصفحه ١٥ : الأرض ، وما حولها من البحار وما تحتها من الماء ، ثم
خطبته «القاصعة» التي تضمنت تكوين الخليقة ، وسجود
الصفحه ١٣٥ : )
الأَوْكَارِ ـ ومَا أَوْعَبَتْه الأَصْدَافُ (١٢٣٠)
وحَضَنَتْ (١٢٣١)
عَلَيْه أَمْوَاجُ الْبِحَارِ ـ ومَا
الصفحه ٢٩٣ : وجَزَائِرِ بِحَارٍ مُنْقَطِعَةٍ ـ حَتَّى يَهُزُّوا مَنَاكِبَهُمْ (٢٥٩٥)
ذُلُلًا ـ يُهَلِّلُونَ لِلَّه حَوْلَه
الصفحه ٣١٢ :
نِيَّاتُكُمْ فِي
جِهَادِ عَدُوِّكُمْ ـ فَوَالَّذِي لَا إِلَه إِلَّا هُوَ إِنِّي لَعَلَى جَادَّةِ
الصفحه ٦٣٥ : فرددته على رجليه. النّوتيّ :
البحار.يختال : يعجب.
(٢٠٧٤)
يميس : يتبختر بزيفان ذنبه. وأصل الزّيفان
الصفحه ١٢٤ : الْبِحَارِ مِنْ فِلِزِّ اللُّجَيْنِ والْعِقْيَانِ (١٠١٠)
ونُثَارَةِ الدُّرِّ (١٠١١)
وحَصِيدِ الْمَرْجَانِ
الصفحه ٢١٥ : خَاضُوا بِحَارَ الْفِتَنِ ـ وأَخَذُوا
بِالْبِدَعِ دُونَ السُّنَنِ ـ وأَرَزَ (١٨٩٨)
الْمُؤْمِنُونَ ونَطَقَ
الصفحه ٣١٠ : السَّفِينَةِ ـ تَقْصِفُهَا (٢٧٧٥)
الْعَوَاصِفُ فِي لُجَجِ الْبِحَارِ ـ فَمِنْهُمُ الْغَرِقُ الْوَبِقُ (٢٧٧٦
الصفحه ٨٤٩ :
رقم ١٩ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى بعض عماله ٣٧٦.
رقم ٢٠ ـ ومن كتاب له عليهالسلام