الصفحه ٨٧ :
٤٨ ـ ومن خطبة له عليهالسلام
عند المسير إلى الشام
قيل إنه خطب بها وهو
بالنخيلة خارجا من الكوفة
الصفحه ٩١ : ـ دَخَلْتُ إِلَى الْمَوْتِ أَوْ
خَرَجَ الْمَوْتُ إِلَيَّ ـ وأَمَّا قَوْلُكُمْ شَكَّاً فِي أَهْلِ الشَّامِ
الصفحه ١٠٥ :
٧٩ ـ ومن كلام له عليهالسلام
قاله لبعض أصحابه ـ لما
عزم على المسير إلى الخوارج ، وقد قال له : إن
الصفحه ١٠٨ : وأَعْلَقَتِ (٧٣٧)
الْمَرْءَ أَوْهَاقَ الْمَنِيَّةِ (٧٣٨)
قَائِدَةً لَه إِلَى ضَنْكِ الْمَضْجَعِ (٧٣٩
الصفحه ١٤٤ : فَكَأَنَّهُمْ قَدْ بَلَغُوه ـ وكَمْ عَسَى الْمُجْرِي إِلَى الْغَايَةِ (١٣١٥)
أَنْ يَجْرِيَ إِلَيْهَا حَتَّى
الصفحه ١٧٧ : قَوَّمْتُكُمْ ـ وإِنْ أَبَيْتُمْ
تَدَارَكْتُكُمْ لَكَانَتِ الْوُثْقَى ـ ولَكِنْ بِمَنْ وإِلَى مَنْ ـ أُرِيدُ
الصفحه ١٨١ :
فَيُفْرِدُوهَا أَجْزَأَ امْرُؤٌ قِرْنَه وآسَى أَخَاه بِنَفْسِه ـ ولَمْ يَكِلْ
قِرْنَه إِلَى أَخِيه ـ فَيَجْتَمِعَ
الصفحه ٢٠٩ : (١٨٤٣)
حَتَّى إِذَا اخْلَوْلَقَ الأَجَلُ (١٨٤٤)
ـ واسْتَرَاحَ قَوْمٌ إِلَى الْفِتَنِ ـ وأَشَالُوا (١٨٤٥
الصفحه ٢٦٥ : أَسْكَنَ الدُّنْيَا خَلْقَه ـ وبَعَثَ
إِلَى الْجِنِّ والإِنْسِ رُسُلَه ـ لِيَكْشِفُوا لَهُمْ عَنْ
الصفحه ٣٥٧ : الأَيَّامِ وحُوطُوا قَوَاصِيَ الإِسْلَامِ ـ أَلَا تَرَوْنَ إِلَى
بِلَادِكُمْ تُغْزَى وإِلَى صَفَاتِكُمْ
الصفحه ٣٦٨ :
٨ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى جرير بن عبد الله
البجلي ـ لما أرسله إلى معاوية
أَمَّا بَعْدُ
الصفحه ٤٠٥ : رَأْيَهُنَّ إِلَى أَفْنٍ (٣٧٣٥)
وعَزْمَهُنَّ إِلَى وَهْنٍ (٣٧٣٦)
ـ واكْفُفْ عَلَيْهِنَّ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ
الصفحه ٤٠٦ : والآجِلَةِ ـ والدُّنْيَا
والآخِرَةِ والسَّلَامُ.
٣٢ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى معاوية
وأَرْدَيْتَ
الصفحه ٤٠٧ :
وُجِّه إِلَى
الْمَوْسِمِ (٣٧٥٣)
أُنَاسٌ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ ـ الْعُمْيِ الْقُلُوبِ الصُّمِّ
الصفحه ٤١٢ : لَكُمَا ـ والسَّلَامُ.
٤٠ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى بعض عماله
أَمَّا بَعْدُ فَقَدْ بَلَغَنِي