الصفحه ٨٣٦ : الشام بعد إرساله
جرير بن عبد الله البجلي إلى معاوية ولم ينزل معاوية على بيعته ٨٤.
رقم ٤٤ ـ ومن كلام له
الصفحه ٨ : أكثر مما كان لأبي بكر.
ولم يكن شيء أبغض إلى قلب علي من الخلاف
يدب بين المسلمين ، فها هو ذا ـ غم ما
الصفحه ١٢ :
وإن «نهج البلاغة» ليضم ـ إلى جانب
الموضوعات السابقة ـ طائفة من خطب الوصف تبوىء عليا ذروة لا تسامى
الصفحه ١٩ : الطبعات التي نشرت شرفا وغربا ظلت
إلى عهد قريب تستند إلى النص الذي أثبته ، وتكتفي بالشرح الذي اقتبسه
الصفحه ٢١ :
وردت فيه. وإنما يرجع إلى هذا الفهرس حين يضل الطريق أو يخطئ الاستنتاج ، وإذا بشر
حنا الموجز ينفذه من
الصفحه ٧٢ : ـ إلى الزهد في الدنيا ـ ويضطر إلى عمل الآخرة ـ لكان هذا
الكلام ـ وكفى به قاطعا لعلائق الآمال ـ وقادحا
الصفحه ١٤٥ :
نَفَادٍ (١٣١٧)
وكُلُّ مُدَّةٍ فِيهَا إِلَى انْتِهَاءٍ ـ وكُلُّ حَيٍّ فِيهَا إِلَى فَنَا
الصفحه ١٤٩ :
فِيهَا إِلَى
الضَّعْفِ والْوَهْنِ (١٣٧٠)
فَلَا يَغُرَّنَّكُمْ كَثْرَةُ مَا يُعْجِبُكُمْ فِيهَا
الصفحه ١٨٢ : الرِّجَالُ ـ ولَمَّا دَعَانَا الْقَوْمُ ـ إلَى أَنْ نُحَكِّمَ بَيْنَنَا
الْقُرْآنَ ـ لَمْ نَكُنِ الْفَرِيقَ
الصفحه ٢٣٩ : )
إِلَى مَا فَوْقَهُمَا مِنْ خَلْقِ الْحِيتَانِ والْفِيَلَةِ ـ ووَأَى (٢١٣٢)
عَلَى نَفْسِه أَلَّا
الصفحه ٢٥٠ : أَرَاكُمْ عَنِ اللَّه
ذَاهِبِينَ وإِلَى غَيْرِه رَاغِبِينَ ـ كَأَنَّكُمْ نَعَمٌ (٢٢٠٦)
أَرَاحَ بِهَا (٢٢٠٧
الصفحه ٢٧٠ :
الله عليه وآله ـ أَرْسَلَه
بِوُجُوبِ الْحُجَجِ وظُهُورِ الْفَلَجِ (٢٣٦٨)
وإِيضَاحِ الْمَنْهَجِ
الصفحه ٣٢٢ :
عَلَيْكُمَا بِه ـ
أَمْ أَيُّ حَقٍّ رَفَعَه إِلَيَّ أَحَدٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ـ ضَعُفْتُ عَنْه
الصفحه ٣٤٩ : )
الْبِلَى (٣١٧٧)
ـ وأَكَلَتْهُمُ الْجَنَادِلُ (٣١٧٨)
والثَّرَى (٣١٧٩)!
وكَأَنْ قَدْ صِرْتُمْ إِلَى مَا
الصفحه ٣٥٨ : الْحَقُّ إِلَى نِصَابِه (٣٢٨٦)
وانْزَاحَ الْبَاطِلُ (٣٢٨٧)
عَنْ مُقَامِه ـ وانْقَطَعَ لِسَانُه عَنْ