الصفحه ٢١ : وتقييده. مما عاد إليه أحدنا بنفسه ينقب عنه في بطون المعجمات
، ويلتمس الشواهد عليه من لسان العرب.
ولا
الصفحه ٣٦ : ، وأستعيذه من خطأ الجنان قبل خطأ اللسان ، ومن زلة
الكلم قبل زلة القدم (١١)
، وهو حسبي ونعم الوكيل
الصفحه ٥٨ : يقوم بها
لسان ولا يطلع فجها إنسان (٢٣٠)
ولا يعرف ما أقول إلا من ضرب في هذه الصناعة بحق ـ وجرى فيها على
الصفحه ٦٥ : )
وأَعْطَفُهُمْ عَلَيْه عِنْدَ نَازِلَةٍ إِذَا نَزَلَتْ بِه ـ ولِسَانُ الصِّدْقِ (٢٨٧)
يَجْعَلُه اللَّه لِلْمَرْ
الصفحه ١٠٤ :
الْجَنَانِ(٦٩٦)
وهَفَوَاتِ اللِّسَانِ(٦٩٧).
الصفحه ١٤١ : ـ وأَذَلَّ
بِه الْعِزَّةَ ـ كَلَامُه بَيَانٌ وصَمْتُه لِسَانٌ.
٩٧ ـ ومن خطبة له عليهالسلام
في أصحابه
الصفحه ١٤٦ : السِّرُّ الإِعْلَانَ ـ والْقَلْبُ
اللِّسَانَ ـ أَيُّهَا النَّاسُ «لا
يَجْرِمَنَّكُمْ (١٣٣١)
شِقاقِي»
(١٣٣٢
الصفحه ١٥٧ : ـ واسْتُعْمِلَتِ الْمَوَدَّةُ بِاللِّسَانِ ـ وتَشَاجَرَ النَّاسُ
بِالْقُلُوبِ ـ وصَارَ الْفُسُوقُ نَسَباً
الصفحه ١٧٧ :
حَدِيدٌ ـ وشَرَابُهَا
صَدِيدٌ (١٦٢٤)
ـ. أَلَا وإِنَّ اللِّسَانَ الصَّالِحَ (١٦٢٥)
ـ يَجْعَلُه
الصفحه ١٩٠ : )
ـ شَهَادَةً يُوَافِقُ فِيهَا السِّرُّ الإِعْلَانَ والْقَلْبُ اللِّسَانَ.
عظة الناس
ومنها
: فَإِنَّه
الصفحه ٢١٤ : ـ واسْتَيْقِظْ مِنْ غَفْلَتِكَ واخْتَصِرْ مِنْ عَجَلَتِكَ ـ وأَنْعِمِ
الْفِكْرَ فِيمَا جَاءَكَ ـ عَلَى لِسَانِ
الصفحه ٢٥٤ :
الرَّاحَةِ مِنْ دِمَاءِ الْمُسْلِمِينَ وأَمْوَالِهِمْ ـ سَلِيمُ اللِّسَانِ مِنْ
أَعْرَاضِهِمْ فَلْيَفْعَلْ
الصفحه ٢٥٦ : يَصِفُه لِسَانٌ ـ لَا يَعْزُبُ (٢٢٤٥)
عَنْه عَدَدُ قَطْرِ الْمَاءِ ولَا نُجُومِ السَّمَاءِ ـ ولَا سَوَافِي
الصفحه ٣٥٥ : الْقَلْبِ مُتَفَرِّقُ اللُّبِّ ـ وطَلِيقُ اللِّسَانِ حَدِيدُ
الْجَنَانِ.
٢٣٥ ـ ومِنْ كَلَامٍ
لَه
الصفحه ٣٨٥ : اللِّسَانِ (٣٤٩٥)
ـ يَقُولُ مَا تَعْرِفُونَ ويَفْعَلُ مَا تُنْكِرُونَ.
٢٨ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى