الصفحه ٥٦٤ : ) مُتَلَفّعون : من تلفّع بالثوب إذا التحف به.
(٣٤) حَزْنُ الأرض : وعرها.
(٣٥) سَبَخُ الأرض : ما ملح منها
الصفحه ٦٠٢ : ، والفتح ـ وهي :
العروة من عرى الرّبق ـ بكسر الراء ـ وهو حبل فيه عدة عرى تربط فيه البهم.
(١١٠٦)
الاستكانة
الصفحه ٢٩ : ابنه شهيد كربلاء أكثر من ثلاثة عشر قرنا انفصمت خلالها بين المسلمين عرى
الوحدة ، وكثرت الفرق ، وتشعبت
الصفحه ١١٨ : ـ وقَطَعَ
غِمَارَه (٩٤٧)
واسْتَمْسَكَ مِنَ الْعُرَى بِأَوْثَقِهَا ـ ومِنَ الْحِبَالِ بِأَمْتَنِهَا
فَهُوَ
الصفحه ١٢٨ : فَالْتَحَمَتْ عُرَى أَشْرَاجِهَا (١٠٥٦)
وفَتَقَ بَعْدَ الِارْتِتَاقِ صَوَامِتَ (١٠٥٧)
أَبْوَابِهَا ـ وأَقَامَ
الصفحه ٢٧٠ : أَعْلَامَ الِاهْتِدَاءِ
ومَنَارَ الضِّيَاءِ ـ وجَعَلَ أَمْرَاسَ (٢٣٧٠)
الإِسْلَامِ مَتِينَةً ـ وعُرَى
الصفحه ٦٠١ : وغيرهما ، وتسمى
مجرّة السماء شرّجا ، تشبيها بشرج العيبة ، وأشار بإضافة العرى للأشراج إلى أن
كل جزء من
الصفحه ٦٦١ : .
(٢٨٥٤)
حتّ الورقَ عن الشجرة : قشره.
(٢٨٥٥)
الرِبَق : ـ
بكسر الراء ـ حبل فيه عدة عرى كل منها ربقة
الصفحه ٤٧٦ :
٤٠ ـ وقَالَ عليهالسلام لِسَانُ الْعَاقِلِ
وَرَاءَ قَلْبِه وقَلْبُ الأَحْمَقِ وَرَاءَ لِسَانِه قال
الصفحه ٢٥٣ : )
ـ واجْعَلُوا اللِّسَانَ وَاحِداً ولْيَخْزُنِ الرَّجُلُ لِسَانَه (٢٢٣٤)
ـ فَإِنَّ هَذَا اللِّسَانَ جَمُوحٌ
الصفحه ٧٦٢ : با لله في
نيل المحبوب ودفع المكروه ١٠٥.
اللسان
لسان المؤمن من وراء قلبه ٢٥٣ ـ المرء
مخبوء تحت
الصفحه ٣٥٤ : فساد الزمان
أَلَا وإِنَّ اللِّسَانَ بَضْعَةٌ (٣٢٥١)
مِنَ الإِنْسَانِ ـ فَلَا يُسْعِدُه الْقَوْلُ
الصفحه ٦٤١ : إذا غلب فارسه فيوشك أن يطرح به في مهلكة فيرديه.
(٢٢٣٦)
لسان المؤمن من وراء قلبه : لسان
المؤمن تابع
الصفحه ٧١٢ : تطوّعه إذا قصّر في أداء
الواجب.
(٤٤٩٥)
حَذَفَاتُ اللسان :
ما يلقيه الأحمق من العبارات العجلي بدون روية
الصفحه ١٦ : ، عالم اللسان ، يقول ما يعرفون ، ويفعل ما ينكرون.
ويستعظم أمر الخيانة ، فإن أعظم الخيانة
خيانة الأمة