الصفحه ٢٧٢ : مُسَخَّرَةٌ لأَمْرِه
ـ أَحْصَى عَدَدَ الرِّيشِ مِنْهَا والنَّفَسِ ـ وأَرْسَى قَوَائِمَهَا عَلَى
النَّدَى (٢٣٨٣
الصفحه ١٨ : ، وشارح له ينسخ الناس عنه تفسيراته وتعليقاته ، ولا يحصي إلا الله عدد
حفاظ «النهج» ونساخه ، أما شراحه في
الصفحه ٢٢ : مواطن الاختلاف ، مع
أن الأستاذ الإمام يعني نفسه في مواضع أخر يذكر عدد من الوجوه ، ويحاول ـ ولو
بإيجاز
الصفحه ٢٨ :
النهج ورسائله في عدد
من أمهات الكتب التاريخية ، نذكر الآن في طليعتها تاريخ ابن جرير الطبري. ولنا
الصفحه ١٢٣ : وأَعْمَالَهُمْ ـ وعَدَدَ أَنْفُسِهِمْ وخَائِنَةَ أَعْيُنِهِمْ (٩٩٦)
ومَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ مِنَ الضَّمِيرِ
الصفحه ١٢٨ :
بَيْنَ اللَّيْلِ والنَّهَارِ بِهِمَا ـ ولِيُعْلَمَ عَدَدُ السِّنِينَ
والْحِسَابُ بِمَقَادِيرِهِمَا
الصفحه ١٣٥ : ـ بَلْ
نَفَذَهُمْ عِلْمُه وأَحْصَاهُمْ عَدَدُه ـ ووَسِعَهُمْ عَدْلُه وغَمَرَهُمْ
فَضْلُه ـ مَعَ
الصفحه ١٨٦ : ـ وإِنَّمَا هُوَ تَعَلُّمٌ مِنْ ذِي عِلْمٍ ـ وإِنَّمَا عِلْمُ الْغَيْبِ
عِلْمُ السَّاعَةِ ـ ومَا عَدَّدَه
الصفحه ٢١٢ : ـ الأَحَدِ بِلَا
تَأْوِيلِ عَدَدٍ ـ والْخَالِقِ لَا بِمَعْنَى حَرَكَةٍ ونَصَبٍ (١٨٨٠)
ـ والسَّمِيعِ لَا
الصفحه ٢٢٢ : وعَدَدَ أَنْفَاسِكُمْ ـ لَا تَسْتُرُكُمْ مِنْهُمْ ظُلْمَةُ لَيْلٍ
دَاجٍ ـ ولَا يُكِنُّكُمْ مِنْهُمْ بَابٌ
الصفحه ٢٢٥ : .
حَمْداً لَا يَنْقَطِعُ عَدَدُه ولَا
يَفْنَى مَدَدُه ـ فَلَسْنَا نَعْلَمُ كُنْه عَظَمَتِكَ ـ إِلَّا أَنَّا
الصفحه ٢٥٦ : يَصِفُه لِسَانٌ ـ لَا يَعْزُبُ (٢٢٤٥)
عَنْه عَدَدُ قَطْرِ الْمَاءِ ولَا نُجُومِ السَّمَاءِ ـ ولَا سَوَافِي
الصفحه ٥١٢ : مَنْمَاةً (٤٧٤٢)
لِلْعَدَدِ ـ والْقِصَاصَ حَقْناً لِلدِّمَاءِ ـ وإِقَامَةَ الْحُدُودِ إِعْظَاماً
الصفحه ٧٤٨ : الأرض النبات ومن
زعر الجبال الأعشاب ١٣٣ ـ أنشأ السحاب الثقال فأهطل ديمها وعدّد قسمها ٢٧٢ ـ
الفرصة تمر
الصفحه ٧٥٣ :
شناخيب الجبال ١٣٥ ـ الطير مسخّرة لأمره ، أحصى عدد الريش منها والنفس ، وأرسى
قوائمها على الندى واليبس ٢٧٢