مبنيّ على السّكون في محل رفع مبتدأ. «يعمل» :فعل مضارع مجزوم بالسكون هو فعل الشرط. «يجد» : مضارع مجزوم لأنه جواب الشرط. والجملة من فعل الشرط وجوابه خبر المبتدأ.
اسم النّبز
اصطلاحا : اسم العلم.
الاسم النّكرة
اصطلاحا : النّكرة. أي : الاسم الذي يدلّ على شيء واحد غير معيّن مثل : «رجل».
اسم النّوع
اصطلاحا : مصدر النّوع. أي الذي يدلّ على معنى الفعل ونوعه وصفته ، مثل : «مشيت مشية الخائفين».
اسم الهيئة
اصطلاحا : مصدر النّوع.
الاسم الواجب الإضافة
اصطلاحا : الاسم الملازم للإضافة.
اسم الوحدة
اصطلاحا : ما يدلّ على الواحد من اسم الجنس الجمعي ، مثل : «شجرة» وجمعه «شجر» ، «عربيّ» وجمعه «عرب».
أسماء الاستفهام
اصطلاحا : هي أسماء الاستفهام التي يسأل بها عن الأمر ، وحرفا الاستفهام وهما : هل والهمزة. من أسماء الاستفهام : «من» للعاقل ، و «ما» لغير العاقل انظر أدوات الاستفهام.
أسماء الجهات
اصطلاحا : هي : «فوق» «تحت» «يمين» «شمال» «أمام» «وراء» وكلّها تكون ملازمة للإضافة وتكون منصوبة وقد تقطع عن الإضافة لفظا فتكون مبنيّة على الضّم ، كقول الشاعر :
لعن الإله تعلّة بن مسافر |
|
لعنا يشنّ عليه من قدّام |
ويلحق بها «أوّل» و «خلف» كقول الشاعر :
لعمرك ما أدري وإنّي لأوجل |
|
على أيّنا تأتي المنيّة أوّل |
ببناء «أوّل» على الضّمّ ، لأنه حذف المضاف إليه ونوى لفظه.
وحكى أبو علي الفارسيّ : «ابدأ بذا من أوّل» بالضّمّ على نيّة المضاف إليه فيكون مبنيا وبالخفض على نيّة لفظه وبالفتح على نيّة تركه.
وتكون ممنوعة من الصّرف للوصفيّة ووزن الفعل.
الأسماء الخمسة
اصطلاحا : هي : «أب» ، «أخ» ، «حم» ، «فو» ، «ذو» ومنهم من جعلها ستّة فأضاف إليها «هن». وهي كلّها ترفع بالواو ، كقوله تعالى : (وَلَمَّا دَخَلُوا مِنْ حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُمْ)(١) «أبوهم» فاعل مرفوع «بالواو» لأنه من الأسماء السّتّة وهو مضاف وضمير الغائبين في محل جرّ مضاف إليه. وتنصب بالألف ، كقوله تعالى : (ما كانَ مُحَمَّدٌ أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ)(٢) «أبا» خبر «كان» منصوب بالألف لأنه من الأسماء السّتّة. وهو مضاف «أحد» : مضاف إليه.
وتجرّ بالياء ، كقوله تعالى : (فَلَمَّا رَجَعُوا إِلى أَبِيهِمْ قالُوا يا أَبانا مُنِعَ مِنَّا الْكَيْلُ)(٣) «أبيهم» اسم
__________________
(١) من الآية ٦٨ من سورة يوسف.
(٢) من الآية ٤٠ من سورة الأحزاب.
(٣) من الآية ٦٣ من سورة يوسف.