الصفحه ٤٨١ : ـ وكان شيخا كبيرا ـ احملوني فإني لست من المستضعفين وإني لأهتدي إلى
الطريق. فحمله بنوه على سرير متوجها إلى
الصفحه ٢٦ : يمت. والمراد وانظر إلى حمارك سالما في مكانه كما ربطته وذلك من أعظم
الآيات أن يعيشه مائة
الصفحه ٦١٣ :
يَصْنَعُونَ) وفي الأول (يَعْمَلُونَ) لأن الصنع أرسخ من العمل فلا يسمى العامل صانعا ولا
العمل صناعة إلا إذا
الصفحه ٢١٣ :
وصلت إلى محاذاتها. ومنها أن الحيوانات المتضادة في الطبائع لا يؤذي بعضها
بعضا عنده كالكلاب والظبا
الصفحه ٢٦٣ : يقال : ندب إلى
السير لأن لمشاهدة آثار الأقدمين أثرا أقوى من أثر السماع كما قيل :
إن آثارنا
تدل
الصفحه ٤٤٦ : طاعة الله وطاعة رسوله إلى ذكر الجهاد لأنه أشق الطاعات ولأنه أعظم
الأمور التي بها تناط تقوية الدين فقال
الصفحه ٢٩٩ : ، وقد جعله النبي صلىاللهعليهوسلم من الكبائر. عن ثوبان عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم «من فارق روحه
الصفحه ٣٦٥ :
والضمير في (لِأَبَوَيْهِ) يعود إلى الميت المعلوم من سياق الكلام في الميراث و (لِكُلِّ واحِدٍ
الصفحه ٦٠ : ) ج ، (أَمْوالِكُمْ) ج لأن ما بعده مستأنف أو حال عامله معنى الفعل في لام
التمليك ، (وَلا تُظْلَمُونَ) ه ، (مَيْسَرَةٍ
الصفحه ٢٥١ : الأفراس من غير مشاهدة فاعل لهذه الأفعال ومثل هذا يكون من أعظم
المعجزات فكان يجب أن يتواتر ويشتهر بين
الصفحه ٣٣٣ : أو النار فتضرعوا
إلى معبودهم في توفيق الوصول إلى الجنة والخلاص من النار ، ولأن دفع الضرر أهم من
جلب
الصفحه ٢٣٤ : إيصال الغير إلى أعظم المنافع
وتخليصه من أعظم المضار ، فكان من أعظم العبادات. ولما كان أمر الجهاد في
الصفحه ١٥ : الأرضين ذكر أن ملكه فيما عدا السموات والأرضين
أعظم وأجلّ ، وأنّ ذلك مما ينقطع دون الإيماء إلى أدنى درجة من
الصفحه ٣٦١ : بالنون في الحرفين : نافع وابن عامر وأبو جعفر. الباقون بالياء. وكذلك في
سورة الفتح والتغابن والطلاق
الصفحه ٢٥٧ : للمسلمين إلى الإقدام على الربا كي يجمعوا الأموال وينفقوها على
العساكر ويتمكنوا من الانتقام منهم ، فورد