الصفحه ٥٧٢ : عن حجب صفات الحيوانية وأعظمها الشهوة وهو من خاصية
الهواء ، وبالسجود تتخلص عن حجب طبيعة النبات وأعظمها
الصفحه ١٩ : بِإِذْنِهِ) هذا الاستثناء راجع إلى النبي صلىاللهعليهوسلم كأنه قيل : من ذا الذي يشفع عنده يوم القيامة إلا
الصفحه ٥٨٩ : الكوع ،
والرجل من المفصل بين الساق والقدم. والسيد يملك إقامة الحد على مماليكه لعموم
قوله : (فَاقْطَعُوا
الصفحه ٦١٢ : كافرين وخرجوا كافرين.
وإنما ذكر عند الخروج كلمة «هم» لتأكيد إضافة الكفر إليهم. ونفى أن يكون من النبي
الصفحه ٦ :
في كتابه في فضائل الصحابة ظهر علي بن أبي طالب من البعيد فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : «هذا سيد
الصفحه ٣٦٩ :
والمختار
الصحيح من الأقوال قول أبي بكر لأن الكلالة في الأصل مصدر بمعنى الكلال وهو ذهاب
القوّة من
الصفحه ٢٢٥ : بِحَبْلٍ مِنَ
اللهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ) [آل عمران : ١١٢] وقيل : إنه القرآن كما روي عن علي بن أبي طالب
الصفحه ١٢ : ، فكلما انتقل من أسلوب إلى أسلوب انشرح
صدره وتجدد نشاطه وتكامل ذوقه ولذته ويصير أقرب إلى فهم معناه والعمل
الصفحه ٣٩٥ : تخلص لخدمة
الزوج ، ولأنّ السيد قد يبيعها فتصير مطلقة عند من يقول بذلك ، ولأنّ مهرها ملك
لمولاها فلا
الصفحه ٢٦٧ : ) أيها السائرون في السير إلى الله (وَلا تَحْزَنُوا) على ما فاتكم من اللذات الفانية (وَأَنْتُمُ
الصفحه ١٥٤ : : السيد الحليم. وقال ابن المسيب
: الفقيه العالم. وقال عكرمة : الذي لا يغلبه الغضب. ومنها قوله
الصفحه ٢٦١ :
الى الله من ذنبه حتى وافى الثقفي فأخبرته أهله بفعله ، فخرج يطلبه حتى دل
عليه فوافقه ساجدا وهو يقول
الصفحه ٣٢٥ : ، أو لبخل بالعلم وغيرة أن ينسب إلى غيره. ثم ذكر نوعا آخر
من إيذاء اليهود وأوعدهم عليه وسلى رسوله بذلك
الصفحه ٣٩٢ :
بما معك من القرآن. ومنه يعلم جواز عتق الأمة صداقا لها لا سيما وقد روي عن
النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥ : إلى الجن والإنس ، ولا يخفى أن لكثرة التابعين أثرا قويا في علو شأن
المتبوع. ومنها أن كل نبيّ نودي في