الصفحه ٣٨١ :
النِّساءِ) ..
__________________
(١) رواه البخاري في
كتاب الأنبياء باب ٤٨. مسلم في كتاب الفضائل حديث
الصفحه ٥٥١ :
واستقراره (وَطَعامُ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ) الأكثرون على أنّ المراد بالطعام الذبائح لأنّ
الصفحه ٦٧ : الطريق من المسلمين.
__________________
(١) رواه مسلم في
كتاب الحج حديث ١٤٧. الترمذي في كتاب تفسير
الصفحه ٨١ : .
التأويل
: إنه تعالى كما
أمر العباد أن يكتبوا كتاب المبايعة فيما بينهم ويستشهدوا عليه العدول ، فقد كتب
كتاب
الصفحه ٢٧٢ : الموت
كتابا مؤجلا مؤقتا له أجل معلوم لا يتقدم ولا يتأخر. وقيل : الكتاب المؤجل هو
المشتمل على الآجال
الصفحه ٣٠٦ : » (٢) فنزلت. وقال جماعة من أهل التفسير : نزلت
__________________
(١) رواه مسلم في
كتاب الإمارة حديث ١٢١
الصفحه ٣١٨ : أحوال أهل
الكتاب ويعضده أن كثيرا من آيات بقية السورة فيهم. وعلى هذا التفسير فمعنى (سَيُطَوَّقُونَ) أن
الصفحه ٣٤٠ :
__________________
(١) رواه البخاري في
كتاب فضائل الصحابة باب ١٢ ، ١٦. مسلم في كتاب فضائل الصحابة حديث ٩٣ ، ٩٤. أبو
داود في
الصفحه ٣٨٣ :
(رَحِيماً) (ه) لا للعطف (أَيْمانُكُمْ) (ج) لأن (كِتابَ اللهِ) يحتمل أن يكون مصدر التحريم لأنه في
الصفحه ٣٨٦ : إلى
__________________
(١) رواه مسلم في
كتاب الرضاع حديث ١٧ ، ٢٠ ، ٢٣. أبو داود في كتاب النكاح باب
الصفحه ٥٠٨ : الكتاب يفتيكم أيضا. ويجوز أن يكون رفعا على
الفاعلية لكونه عطفا على المستتر في يفتيكم ، وجاز بلا تأكيد
الصفحه ٩٥ : وَارْحَمْنا) فقال الله : قد عفوت عنكم
__________________
(١) رواه الدارمي في
كتاب فضائل القرآن باب ١٣
الصفحه ١٤٣ : أن الله اصطفى دين آدم ودين نوح ولكن الأصل
عدم الإضمار. وذكر الحليمي في كتاب المنهاج أن الأنبيا
الصفحه ١٨٥ :
حسبي.
(وَقالَتْ طائِفَةٌ
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٩٣ : بالكتاب الذي عندهم (يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتابِ) قال القفال : معناه أن يعمدوا إلى اللفظة