الصفحه ٣٤ : بنور هو من خصائص أرواح الإنسان ، فتكون تلك الصفات ميتة عن
أوصافها حية بأخلاق الروحانيات. هذا لخواص
الصفحه ١٣٨ : ،
فإن الإيلاج الإدخال فإذا زاد من هذا في ذلك فقد أدخله فيه. (وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ) المؤمن
الصفحه ١٦٦ :
سام بن نوح من قبره وهم ينظرون فخرج حيا ، ومر على ابن ميت لعجوز فدعا الله
عيسى فنزل عن سريره حيا
الصفحه ١٩٨ : أنهم لو كانوا أحياء لوجب عليهم الإيمان بمحمد وإلا فالميت
لا يكون مكلفا. وقيل : المراد أولاد النبيين وهم
الصفحه ٢٠٩ : الحنطة وما يتخذ منها. قال القفال : لم
يبلغنا أنه كانت الميتة مباحة لهم مع أنها طعام ، وكذا القول في
الصفحه ٢٧٢ : نفس إلا في
الوقت الذي علم الله موتها فيه. وفي الآية دليل على أن المقتول ميت بأجله ، وأن
تغيير الآجال
الصفحه ٢٨٩ : قُتِلُوا) والميت والمقتول لا يكلم. وعلى تقدير فرض التكلم كان
المناسب أن لو قيل : لو كنتم عندنا ما متم وما
الصفحه ٣٠٨ : ويوصل هذه السعادات إليها. ومن
الناس من طعن في هذا القول وقال : إن تجويز كون البدن الميت الملقى في التراب
الصفحه ٣١٢ : الله تعالى. وأما كون
الطير خضرا فإما لأن بدن الميت يميل إلى الخضرة ، وإما أن يكون عبارة عن النضرة
الصفحه ٣٢٣ : . وفي الآية دليل على أن المقتول
ميت وعلى أن النفس باقية بعد البدن ، لأن الذائق لا بد أن يكون باقيا حال
الصفحه ٣٣٢ : وَتَوَلَّى) [المعارج : ١٧] والفصحاء يصفون الدهر بأنه ينادي ويعظ لدلالة تصاريفه قال :
يا واضع
الميت في
الصفحه ٣٥٥ : منها. فقام رجلان ـ هما ابنا عم الميت ووصياه سويد
وعرفجة ـ فأخذا ماله ولم يعطيا امرأته ولا بناته شيئا
الصفحه ٣٦٢ :
اجتماع مع أبوي الميت. أما حال الانفراد فثلاث ذكور وإناث معا ، أو إناث فقط ، أو
ذكور فقط. أما الحالة
الصفحه ٣٦٣ :
من العدد لم يتجاوز الثلثين. وقيل : إن البنتين أمس رحما بالميت من الأختين ، لكنه
تعالى يقول في آخر
الصفحه ٣٦٥ :
والضمير في (لِأَبَوَيْهِ) يعود إلى الميت المعلوم من سياق الكلام في الميراث و (لِكُلِّ واحِدٍ