الصفحه ٣٧٤ : ) فبين أن وقت الاحتضار هو الوقت الذي لا تقبل فيه التوبة
، فبقي ما وراء ذلك في حكم القرب. ومثله قوله
الصفحه ١٣٥ : ) تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ وَتُولِجُ النَّهارَ
فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ
الصفحه ٥٤٤ : عَلَيْكُمْ) فقال : (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةُ) الآية. والمجموع المستثنى أحد عشر نوعا : الأول الميتة
الصفحه ١٤٥ : الروحانية وبالعكس ، تخرج القلب الحي بالحياة الحقيقية من النفس الميتة ،
وتخرج القلب الميت عن الحياة الحقيقية
الصفحه ١٥٧ :
فيحيي الله تعالى به الشهوة الميتة فسمى ما تولد من الشهوة الميتة التي أحياها
الله يحيى. ولاستمرار هذه
الصفحه ٢٧٠ : ، بل يحتمل العصمة من فتنة الناس
وإضلالهم. وقوله : (إِنَّكَ مَيِّتٌ) [الزمر : ٣٠] يراد به المفارقة إلى
الصفحه ٣٦٦ : ذكر أن هذه الأنصباء إنما تدفع إلى هؤلاء من
بعد وصية يوصى بها أو دين. حتى لو استغرق الدين كل مال الميت
الصفحه ٣٦٩ : الميت كلالة. ولا شك أن الإخوة والأخوات لا يرثون حال
وجود الأبوين ، فيلزم أن لا يكون الميت كلالة حال وجود
الصفحه ٣٧٦ : . فصار أحق بها من نفسها ومن غيره ،
فإن شاء تزوّجها بغير صداق إلا الصداق الأوّل الذي أصدقها الميت ، وإن شا
الصفحه ٣٨٦ : الذكر والأنثى للذين شربا منه وكذا لبن الرجل ، وأن تكون حية.
وعند أبي حنيفة ومالك وأحمد يتعلق بلبن الميتة
الصفحه ٥٣٦ : وأختا فللبنت النصف والباقي للأخت
بالعصوبة. الثاني أن ظاهر الآية يقتضي أنه إذا لم يكن للميت ولد فإن الأخت
الصفحه ٥٣٧ : الميتة إذ
ينفخ فيها وهذا الاستعداد الروحاني الذي هو من كلمة الله مركوز في جبلة الإنسان ؛
فمن تخلص جوهر
الصفحه ٥٤٨ : البقر والحمر والظباء والضب فمنه ما ندرك ذكاته ومنه ما
نقتل فلا ندرك وقد حرّم الله الميتة فماذا يحل لنا
الصفحه ٢٦ : حدوث ما حدث من الخوارق وإلا فمن المعلوم أن الميت لا يمكنه بعد أن صار حيا أن
يعلم أن مدة موته طويلة أو
الصفحه ٢٨ : ، ما علامة ذلك؟ فقال : علامته أنه يحيي
الميت بدعائه فلما عظم مقام إبراهيم عليهالسلام في درجات العبودية