الصفحه ٥٧٣ : جَعَلَ فِيكُمْ أَنْبِياءَ) وذلك أنه لم يبعث في أمة ما بعث في بني إسرائيل من الأنبياء.
وثانيها قوله
الصفحه ٥٧٦ :
والأنبياء لا يعذبون ، ولأنّ سبب ذلك العذاب التمرد وهما لم يتمرّدا. وقال
آخرون : إنهما كانا مع
الصفحه ٥٨١ : كذب بحت وقد صح أن الأنبياء معصومون عن الشعر وصدّقه في التفسير الكبير وقال
: إنّ ذلك من غاية الركاكة
الصفحه ٦٠٧ : خالفت فيما أحدثت من هذا الأذان
الأنبياء قبلك ، ولو كان في هذا الأمر خير كان أولى الناس به الأنبيا
الصفحه ٦١٠ : وجميع الأنبياء عليهمالسلام فهو الحق الذي لا محيد عنه لأن الطريق إلى تصديق
الأنبياء هو المعجز وأنه حاصل
الصفحه ٨ : من آمن لالتزامه دين الأنبياء ، ومنهم
من كفر بإعراضه عنه ولو شاء الله ما اقتتلوا. كرر الكلام تكذيبا
الصفحه ١٤ : السموات والأرض ، لأن فيهم العقلاء فغلبوا ، أو لما دل عليه قول (مَنْ ذَا) من الملائكة والأنبياء والصالحين
الصفحه ١٥ :
غَيْبِهِ أَحَداً إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ) [الجن : ٢٦] وإذا كان الشفعاء وهم الملائكة والأنبياء لا
الصفحه ١٩ :
الأنبياء وقولهم نفسي نفسي ورجوعهم إليه بالاضطرار ، (وَلا يُحِيطُونَ
بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ) وإنما هو شاهد
الصفحه ٢٩ : البخاري
في كتاب الأنبياء باب ١١. مسلم في كتاب الإيمان حديث ٢٣٨. ابن ماجه في كتاب الفتن
باب ٢٣. أحمد في
الصفحه ٣٢ : التقدير إلى حسن التدبير. وسأله نمرود من ربك؟ فأجرى
__________________
(١) رواه البخاري في
كتاب الأنبيا
الصفحه ٤٧ : جميع الأنبياء (يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ
مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ أَنْ
الصفحه ٥٧ : تكتسب بالبرهان وهي مشتركة بين أهل الأديان ، والأسرار الإلهية مواهب الحق لا
ترد إلا على قلوب الأنبيا
الصفحه ٥٨ : ، يا محمد لك المقام المحمود واللواء
المعقود ولك الوسيلة وعلى الأنبياء الفضيلة ، وأنت سيد الأولين
الصفحه ٥٩ :
الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ) [الأنبياء : ١٠٣] (الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنا