الصفحه ١٤٦ : :
وما أنا
بالباغي على الحب رشوة
ضعيف هوى
يرجى عليه ثواب
والثانية محبة
الخواص
الصفحه ٢١١ : يقتضي أن يكون له ثان فضلا أن يشاركه في جميع خواصه ، فلا
يلزم من كونه أول أن يكون بيت المقدس مثلا ثانيا
الصفحه ١٠ : ) [المائدة : ١٥] : ثم لما أخبر عن فضيلة الخواص بأنها كانت بسبب تفضيله
إياهم ، أخبر عن اختلاف العوام وافتراقهم
الصفحه ١٤٧ :
صلىاللهعليهوسلم «وإن الله خلق آدم على صورته» (٢)
ثم ذكر خواص
أولاد آدم نوحا وآل إبراهيم وآل عمران والمراد بالآل كل
الصفحه ١٧١ : ء على ما يشابه في
أكثر خواصه وصفاته. وقيل : المضاف محذوف أي متوفى عملك ورافع طاعتك فكأنه بشره
بقبول
الصفحه ١٧٦ : قوسين أو أدنى.
ومن خواص الجذبة الربوبية خمود الصفات البشرية (ثُمَّ إِلَيَّ
مَرْجِعُكُمْ) باللطف أو القهر
الصفحه ٢٠١ :
، أو ليعلم أن هذا التكليف ليس من خواصه وإنما هو لازم لجميع المؤمنين كقوله : (وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ
الصفحه ٢٣٦ : الآخرة ، ولأنه يموت على ما عاش عليه ويحشر على ما
مات عليه (تِلْكَ) الأحوال (آياتُ اللهِ) مع خواصه
الصفحه ٢٦٦ : التراب. (وَاتَّقُوا اللهَ) خطاب للخواص أي اتقوا بالله عن غير الله في طلب الله (لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
الصفحه ٢٧٦ : واستجلاب العناية بقوله : (وَمَنْ يُرِدْ ثَوابَ الدُّنْيا
نُؤْتِهِ مِنْها) وهذه رتبة الخواص أي من عمل شوقا
الصفحه ٤٢٤ : استدلال الجبائي
بالآية على أن كلامه تعالى مفعول أي مخلوق.
ثم بين أن مثل
هذا التهديد من خواص الشرك والكفر
الصفحه ٤٩٤ : الفحشاء والمنكر (فَلْتَقُمْ طائِفَةٌ) هم الخواص (مِنْهُمْ) أي من عوامهم (مَعَكَ) أي مع الله لأنك مع الله
الصفحه ٥٠٥ : ) من نجوى النفس والهوى والشيطان إلّا فيمن أمر بالخيرات
وهو الله بالوحي وبالخواطر الرحمانية ثم خواص
الصفحه ٥١٦ : بالله
وملائكته وكتبه ورسله وبالبعث والجنة والنار والقدر وهذا إيمان غيبي ، وإيمان
للخواص وهو أنه تعالى
الصفحه ٥٢٣ : بالنفس من الخواص ولا من
الخواطر من الأخص (إِلَّا مَنْ ظُلِمَ) إما بتقاضي دواعي البشرية من غير اختيار أو