الصفحه ٣٢٢ : معجزاتهم كانت مغايرة لكتبهم ، وأنها لم تكن معجزة لهم والإعجاز
من خواص القرآن. وعطف الكتاب المنير على الزبر
الصفحه ١٣٣ : الخلق على طبقات ثلاث : العوام
ويعبر عنهم بلفظ الناس والغالب عليهم الهوى وهم أصحاب النفوس ، والخواص ويعبر
الصفحه ١٠٦ : والمتزلزل فيه. وهاهنا سبب
أقوى وهو أن القرآن كتاب مشتمل على دعوة الخواص والعوام ، وطباع العامة تنبو في
الصفحه ١٥٦ : وثاب (إِلَّا رَمْزاً) بضمتين جميع رموز كرسول ورسل وقرىء (رَمْزاً) بفتحتين جمع رامز كخادم وخدم وهو حال
الصفحه ١٧٣ : التواتر استواء الطرفين
والوسط. وعن الخامس ما روي أن الذي ألقي عليه الشبه كان من خواص أصحابه ، فلهذا
صبر
الصفحه ٤٣٠ : الْكَلِمَ عَنْ مَواضِعِهِ) يؤولونها على حسب إرادتهم (وَيَقُولُونَ
سَمِعْنا) ما في القرآن بالمقال (وَعَصَيْنا
الصفحه ٤٥٣ : ،
النازلين على الرسم مصيبة شدة ومجاهدة فضل من الله مواهب غيبية وعلوم لدنية ومرتبة
عند الخواص وقبول عند العوام
الصفحه ١٦١ : سبيل التهكم بالمنكرين للوحي ، ومثله في
القرآن غير عزيز (وَما كُنْتَ بِجانِبِ
الْغَرْبِيِ) [القصص : ٤٤
الصفحه ٣٩٢ :
بما معك من القرآن. ومنه يعلم جواز عتق الأمة صداقا لها لا سيما وقد روي عن
النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٠ : الأصنام ، وطاغوت الخواص هو
النفس ، وطاغوت خواص الخواص ما سوى الله. وإيمان العوام إقرار باللسان وتصديق
الصفحه ٣٨١ : النفوس الأمارات بالسوء (فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً
مِنْكُمْ) أي من خواص العناصر الأربعة التي
الصفحه ١١٦ : . الآيات المحكمات تنزيلها شرب الخواص والعوام لبسط الشرع
والاهتداء ، والمتشابهات تأويلها شرب الخواص وخواص
الصفحه ٤٨٥ : يَهْتَدُونَ سَبِيلاً) إلى صاحب ولاية وهؤلاء المستضعفون هم الخواص المقتصدون
، وأما خواص الخواص وهم السابقون
الصفحه ٣٤ : الخلق الذي الغالب على أحوالهم الروح ،
وأما خواص الخواص ومن أدركته العناية كالخليل ، فالله تعالى بعد خمود
الصفحه ١٤٥ : درجة عوام المؤمنين وهي متابعة
أعماله صلىاللهعليهوسلم ، والثانية درجة الخواص وهي متابعة أخلاقه