الصفحه ٢٧٦ : وجذبه وإشراق نوره كما أن ظلمة الليل لا تنتهي إلا بإشراق طلوع
الشمس. ثم أثبت للعبد كسبا في طلب الهداية
الصفحه ١٧٦ : الإنساني الذي هو خليفة الله في أرضه قابل لجميع
أنوار الصفات خلافة عنه حتى القدرة على الخلق والإحياء والإبرا
الصفحه ١٨٩ : في صحة الإسلام فأجاب بقوله : (قُلْ إِنَّ الْهُدى
هُدَى اللهِ). وذلك أن مع كمال هداية الله وقوة بيانه
الصفحه ٢٩٣ :
عند المعتزلة عامة في حق جميع المكلفين. فكل ما فعله مع محمد صلىاللهعليهوسلم من الهداية والدعوة
الصفحه ٤٢ :
هي قلب المخلص (بِرَبْوَةٍ) في رتبة عالية عند الحق (أَصابَها وابِلٌ) الواردات الربانية (فَإِنْ لَمْ
الصفحه ٥٧٤ : بلاد طيبة كثيرة النعم
وأجسامهم عظيمة إلّا أن قلوبهم ضعيفة ، وأما العشرة الباقية فإنهم أوقعوا الجبن في
الصفحه ١٧٣ : العالمون بالواقعة. وعن الرابع أنه تواتر منقطع الأول
لأنهم كانوا قليلين في ذلك الوقت فلا يفيد العلم. إذ شرط
الصفحه ٣٢٦ : هذه الحالة ، فنسأله العصمة والهداية. ثم ختم الكلام
بقوله : (وَلِلَّهِ مُلْكُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٦١٨ : اللطف والقهر على المؤمنين من الهداية والإحسان ، وعلى
__________________
(١) رواه البخاري في
كتاب
الصفحه ١٠٢ : «توفية» إلا أن الراء فتحت على لغة طي فإنهم يقولون
في بادية «بأداة». وزعم الخليل والبصريون أن أصلها «وورية
الصفحه ١٧٤ :
أن يكون أقوى حالا من المشبه في وجه الشبه. ثم فسر كيفية خلق آدم بقوله : (خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ) أي
الصفحه ٢٣٦ : مولاكم مقصودكم أو ناصركم ، ولا تفرقوا في الظاهر
وهو مفارقة الجماعة ، وفي الباطن وهو الميل الى البدع
الصفحه ٤٥٢ :
تحصيل الهداية فليس إليك بل إلى الله. قال علماء المعاني : قوله (رَسُولاً) حال من الكاف أي حال كونك
الصفحه ٢٠ : عطن.
ثم شرع في مزيد
شرح لحقيقة الدين بقوله (فَمَنْ يَكْفُرْ
بِالطَّاغُوتِ) يتبرأ منه ؛ فطاغوت العوام
الصفحه ٥٥٤ :
إنه واجب لأن فاء التعقيب في قوله : (فَاغْسِلُوا) توجب تقديم غسل الوجه ثم سائر الأعضاء على الترتيب