الصفحه ٢٨٤ : المبدل منه في حكم النحي ، وموافقته لقوله
في قصة بدر (إِذْ يُغَشِّيكُمُ
النُّعاسَ) [الأنفال : ١١] ولأن
الصفحه ٣٣٢ :
اللهِ) [الأحزاب : ٤٦] وقيل : القرآن كما نسب إليه الهداية في قوله : (إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي
الصفحه ٢٢٢ :
العبد ، تأوّلوا الآية بأن المراد بالهداية الزيادة في الألطاف المرتبة على
أداء الطاعات ، أو المراد
الصفحه ١٥٩ : إلى غير ذلك من أنواع اللطف والهداية والعصمة في حقها. وأما التطهير
فتطهيرها عن الكفر والمعصية كما قال
الصفحه ١١٥ : بالصورة
مكتوبة في صحائف وألواح يقرؤها كل قارئ ، ويستوي في هداها الأنبياء والأمم قاطبة (هُدىً لِلنَّاسِ
الصفحه ٢٤٠ :
قائمة. قيل : أي في الصلاة. وقيل : ثابتة على التمسك بدين الحق ملازمة له
غير مضطربة. وقيل : أي
الصفحه ٢٠٣ : : ٩] وقال أهل السنة : المراد بالهداية خلق المعرفة. وقد جرت سنة
الله في باب التكليف وفي دار العمل أن كل فعل
الصفحه ٥٨ : لَكُمْ) لأن جزاءها لقاء الله. ثم أخبر عن الهداية وأن ليس لأحد
عليها الولاية وأن الله فيها ولي الكفاية
الصفحه ١١٠ : يتكلموا بالمتشابه ، فتكون هذه الآية من أقوى المحكمات وهو ظاهر في
أن الإزاغة والهداية كلتيهما من الله تعالى
الصفحه ٢٢٦ : الإخوان في النسب. وذلك أن الأوس والخزرج كانا أخوين لأب
وأم ، وكان بينهما العداوة والحروب ، وبقيا على ذلك
الصفحه ٥٣ : عليك هدى من خالفك حتى تمنعهم الصدقة لأجل أن يدخلوا في
الإسلام فتصدق عليهم لوجه الله ولا توقف ذلك على
الصفحه ٥٦٢ : إعطاء نعمة
الحياة والصحة والعقل والهداية والصون عن الآفات والإيصال إلى الخيرات في الدنيا
والآخرة حيث
الصفحه ١٢٨ :
في العلم والجهل والفطانة والبلادة والهداية والغواية واقطع بأن كل ذلك عدل
وقسط ، فإن الإنسان بل كل
الصفحه ٥٠٥ :
اللهُ
بِها) [الفتح : ٢١] ولا يلزم تكرار لأن الأول لا يدل إلا على مالك لكل ما في
السموات والأرض
الصفحه ١١١ :
صح في حقهم وجب عندكم على الله أن يفعل ذلك وجوبا لو تركه لبطلت إلهيته
ولصار جاهلا أو محتاجا. وقال