الصفحه ٢٣٦ : مِنْها) بالهداية والإيمان وتأليف القلوب (كَذلِكَ) مثل ما بين آياته للأوس والخزرج حتى صاروا إخوانا
الصفحه ١٣٣ : درجات الجنات الثمانية للخواص منها التقوى للذين اتقوا والرضا بالقضاء (وَرِضْوانٌ مِنَ اللهِ) والإيمان
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوسلم ، وهذا سر تطلع منه على أسرار أخرى إن كنت من أهلها ،
ثم الإيمان بالله عبارة عن الإيمان بوجوده
الصفحه ١٨ : ألطافه في حق الكافر ، وذلك أنه
يخرجهم من الظلمات إلى النور ومن الكفر إلى الإيمان ومن الضلال إلى الهدى ومن
الصفحه ٢٢٨ : . والسوقي المختص بمعاملة
النساء يختبر أمانته فإن ظهرت منه خيانة منع من معاملتهن. وبالجملة «الإيمان بضع
الصفحه ٢٦٦ : .
ويحتمل على جميع التقادير أن يضمر متعلق وليعلم بعده ومعناه : وليتميز الثابتون
على الإيمان من المضطربين
الصفحه ٢٨٧ : يقول : الطاعة والعصيان والكفر والإيمان من الله. وهذا
يقول : الإنسان مختار مستقل إن شاء آمن وإن شاء كفر
الصفحه ٣١٤ : تناسب من كفر
بعد الإيمان
الصفحه ٤٧٨ : أبلغ من عمله إذ ما ينويه المؤمن من دوامه على الإيمان والأعمال الصالحة لو
بقي أبدا خير من عمله الذي
الصفحه ٣٧٥ : أن التوبة عن المعاصي لا
تقبل عند القرب من الموت ، كذلك الإيمان لا يقبل عند القرب من الموت ، أو المراد
الصفحه ٣٠٥ : حب هذا الدين (أَوِ ادْفَعُوا) عن أنفسكم وأهليكم وأموالكم إن لم يكن بكم هم الآخرة
وطلب مرضاة الله أي
الصفحه ٣٩ : صادقة في
الإيمان مخلصة فيه ، ويعضده قراءة مجاهد وتبيينا من البيان. وقيل : إن النفس لا
ثبات لها في موقف
الصفحه ٦١١ : وهو الإيمان ، ولا بدّ من حذف مضاف قبله
أو قبل من تقديره بشر من أهل ذلك أو دين من لعنه الله
الصفحه ١٣٨ : وَكُنْتُمْ
أَمْواتاً فَأَحْياكُمْ) [البقرة : ٢٨] أو يخرج السنبلة من الحبة ، والنخلة من النواة وبالعكس.
فإخراج
الصفحه ٣٢٦ :
الحمد عليه ووصفه بسداد السيرة وحسن السريرة. ونحن إذا أنصفنا من أنفسنا
وجدنا أكثر مجاري أمورنا على