الصفحه ٢١٧ : وإيابه سواء كان له أهل أو عشيرة يرجع إليهم أو لا فحب الوطن من الإيمان.
وكذا الراحلة للإياب وأجرة البذرقة
الصفحه ٤٨٠ :
لأنّ الفطام عن المألوف شديد والفراق عن الأوطان شاق ، فلعل حب الوطن يحمله على
تأويل غير سديد. ومع قيام
الصفحه ٤٤١ : من أمتي رجالا الإيمان أثبت في
قلوبهم من الجبال الرواسي. وروي عن عمر بن الخطاب أنه قال : والله لو
الصفحه ٨٦ : مؤمنا بربه ثم آمن ، فيحمل عدم الإيمان على وقت
الاستدلال وذلك أنه عرف بما ظهر من المعجزات على يد جبريل
الصفحه ٥١٣ : الإيمان بالثلاثة يلزم منه
الإيمان بالملائكة وباليوم الآخر ، لكنه ربما ادّعى الإنسان أنه يؤمن بالثلاثة ثم
الصفحه ٢٧٢ : أن هذا تعكيس للقضية فإن الله تعالى إذا علم من العبد
الكفر استحال أن يأتي هو بالإيمان وإلا انقلب علم
الصفحه ٥٦٨ : فذكر أنه لا بد بعد الصلاة والزكاة من
الإيمان بجميع الرسل وإلّا لم يكن لتلك الأعمال أثر. قلت : يحتمل أن
الصفحه ٥٥٢ : بقوله : (وَمَنْ يَكْفُرْ بِالْإِيمانِ) أي بشرائع الله وتكاليفه التي هي من نتائج الإيمان
بالله ورسوله
الصفحه ٢٠٣ : الدالة على صدقه من القرآن وغيره ، لكن الشهادة هي الإقرار
باللسان ، فيكون المراد من الإيمان هو التصديق
الصفحه ٥٢٨ : من الإيمان به فلأن يؤمنوا به حال
التكليف ليقع معتدا به أولى. وقيل : الضميران في (بِهِ) وفي (مَوْتِهِ
الصفحه ١٦ : عينين. والرشد إصابة الخير ، والغي نقيضه. أي :
تميز الحق من الباطل ، والإيمان من الكفر ، والهدى من الضلال
الصفحه ٦٦ : بلسانكم ذروا ما بقي من الربا إن كنتم
مؤمنين بقلوبكم. قال القاضي : وفيه دلالة على أن الإيمان لا يتكامل إذا
الصفحه ١٩١ : أوفوا أول كل شيء بالعهد الذي أخذه الله تعالى في كتابهم
من الإيمان بنبي آخر الزمان وهو محمد
الصفحه ٩٩ : ) لأن قوله (كُلٌّ مِنْ عِنْدِ
رَبِّنا) من مقولهم فإن التسليم من تمام الإيمان. (مِنْ عِنْدِ رَبِّنا
الصفحه ٣١١ :
بالآية من قال : إن الطاعات داخلة في مسمى الإيمان وأنه يزيد وينقص بحسب زيادتها
ونقصانها. وأما من قال