الصفحه ١٧٣ : التواتر استواء الطرفين
والوسط. وعن الخامس ما روي أن الذي ألقي عليه الشبه كان من خواص أصحابه ، فلهذا
صبر
الصفحه ١٧٦ : قوسين أو أدنى.
ومن خواص الجذبة الربوبية خمود الصفات البشرية (ثُمَّ إِلَيَّ
مَرْجِعُكُمْ) باللطف أو القهر
الصفحه ٢٠١ :
، أو ليعلم أن هذا التكليف ليس من خواصه وإنما هو لازم لجميع المؤمنين كقوله : (وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ
الصفحه ٢٣٦ : الآخرة ، ولأنه يموت على ما عاش عليه ويحشر على ما
مات عليه (تِلْكَ) الأحوال (آياتُ اللهِ) مع خواصه
الصفحه ٢٦٦ : التراب. (وَاتَّقُوا اللهَ) خطاب للخواص أي اتقوا بالله عن غير الله في طلب الله (لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
الصفحه ٢٧٦ : واستجلاب العناية بقوله : (وَمَنْ يُرِدْ ثَوابَ الدُّنْيا
نُؤْتِهِ مِنْها) وهذه رتبة الخواص أي من عمل شوقا
الصفحه ٣٢٢ : معجزاتهم كانت مغايرة لكتبهم ، وأنها لم تكن معجزة لهم والإعجاز
من خواص القرآن. وعطف الكتاب المنير على الزبر
الصفحه ٣٩٢ : أنه أعتق صفية وجعل عتقها صداقها وكونه من خواصه ممنوع.
(فَمَا
اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَ) أي فما
الصفحه ٤٢٤ : استدلال الجبائي
بالآية على أن كلامه تعالى مفعول أي مخلوق.
ثم بين أن مثل
هذا التهديد من خواص الشرك والكفر
الصفحه ٤٣٠ : العبودية في
إثبات الربوبية مصدقا بالسر والعلانية. وشرك خفي بالأوصاف للخواص وهو شوب العبودية
بالالتفات إلى
الصفحه ٤٥٣ : ،
النازلين على الرسم مصيبة شدة ومجاهدة فضل من الله مواهب غيبية وعلوم لدنية ومرتبة
عند الخواص وقبول عند العوام
الصفحه ٤٩٤ : الفحشاء والمنكر (فَلْتَقُمْ طائِفَةٌ) هم الخواص (مِنْهُمْ) أي من عوامهم (مَعَكَ) أي مع الله لأنك مع الله
الصفحه ٥٠٥ : ) من نجوى النفس والهوى والشيطان إلّا فيمن أمر بالخيرات
وهو الله بالوحي وبالخواطر الرحمانية ثم خواص
الصفحه ٥١٦ : بالله
وملائكته وكتبه ورسله وبالبعث والجنة والنار والقدر وهذا إيمان غيبي ، وإيمان
للخواص وهو أنه تعالى
الصفحه ٥٢٣ : بالنفس من الخواص ولا من
الخواطر من الأخص (إِلَّا مَنْ ظُلِمَ) إما بتقاضي دواعي البشرية من غير اختيار أو