الصفحه ٢٠ : الأصنام ، وطاغوت الخواص هو
النفس ، وطاغوت خواص الخواص ما سوى الله. وإيمان العوام إقرار باللسان وتصديق
الصفحه ١٣٣ : الخلق على طبقات ثلاث : العوام
ويعبر عنهم بلفظ الناس والغالب عليهم الهوى وهم أصحاب النفوس ، والخواص ويعبر
الصفحه ٣٨١ : النفوس الأمارات بالسوء (فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً
مِنْكُمْ) أي من خواص العناصر الأربعة التي
الصفحه ١١٦ : . الآيات المحكمات تنزيلها شرب الخواص والعوام لبسط الشرع
والاهتداء ، والمتشابهات تأويلها شرب الخواص وخواص
الصفحه ٤٨٥ : يَهْتَدُونَ سَبِيلاً) إلى صاحب ولاية وهؤلاء المستضعفون هم الخواص المقتصدون
، وأما خواص الخواص وهم السابقون
الصفحه ٣٤ : الخلق الذي الغالب على أحوالهم الروح ،
وأما خواص الخواص ومن أدركته العناية كالخليل ، فالله تعالى بعد خمود
الصفحه ١٤٥ : درجة عوام المؤمنين وهي متابعة
أعماله صلىاللهعليهوسلم ، والثانية درجة الخواص وهي متابعة أخلاقه
الصفحه ١٤٦ : :
وما أنا
بالباغي على الحب رشوة
ضعيف هوى
يرجى عليه ثواب
والثانية محبة
الخواص
الصفحه ٢١١ : يقتضي أن يكون له ثان فضلا أن يشاركه في جميع خواصه ، فلا
يلزم من كونه أول أن يكون بيت المقدس مثلا ثانيا
الصفحه ١٠ : ) [المائدة : ١٥] : ثم لما أخبر عن فضيلة الخواص بأنها كانت بسبب تفضيله
إياهم ، أخبر عن اختلاف العوام وافتراقهم
الصفحه ١٠٦ : والمتزلزل فيه. وهاهنا سبب
أقوى وهو أن القرآن كتاب مشتمل على دعوة الخواص والعوام ، وطباع العامة تنبو في
الصفحه ١٤٧ :
صلىاللهعليهوسلم «وإن الله خلق آدم على صورته» (٢)
ثم ذكر خواص
أولاد آدم نوحا وآل إبراهيم وآل عمران والمراد بالآل كل
الصفحه ١٥٦ : . (وَجَدَ عِنْدَها رِزْقاً) أي من فتوحات الغيب الذي يطعم الله به خواص عباده الذين
يبيتون عنده لا عند أنفسهم
الصفحه ١٦١ : الخواص وأهل الفضل في
الدين والرغبة في طريق الخير. ثم المراد بهذا الاختصام يحتمل أن يكون ما كان قبل
الصفحه ١٧١ : ء على ما يشابه في
أكثر خواصه وصفاته. وقيل : المضاف محذوف أي متوفى عملك ورافع طاعتك فكأنه بشره
بقبول