الصفحه ٩٩ :
للتسبيب (الْوَهَّابُ) ه ، (فِيهِ) ط (الْمِيعادَ) ه ، (شَيْئاً) ط (النَّارِ) (لا) لتعلق كاف التشبيه
الصفحه ١٧ : بعضهم : هو في أهل الكتاب خاصة ، لأنهم إذا قبلوا
الجزية سقط القتل عنهم وحكم المجوس حكمهم. وأما الكفار
الصفحه ٢٢ :
مجرى الوقف. وقرأ أبو بكر وحماد «جزءا» مثقلا مهموزا. الباقون : ساكنة
الزاي مهموزة.
الوقوف
الصفحه ١٣٤ : إله إلا هو ، ثم أبدع
الموجودات كما شاء على ما شاء لما شاء. فكل جزء من أجزائها ، وكل ذرة من ذراتها
الصفحه ١٨٠ : ،
ثم دعاهم إلى المباهلة فانخزلوا ورضوا بالصغار وقبلوا الجزية ، أمره الله تعالى
بنمط آخر من الكلام مبني
الصفحه ١٩١ : . قال : هذا كما قال أهل
الكتاب ليس علينا في الأميين سبيل. إنهم إذا أدوا الجزية لم يحل أكل أموالهم إلا
الصفحه ٣٧٤ : المعصية
وبين حضرة الموت زمانا قريبا لما قلنا ففي أي جزء تاب من أجزاء هذا الزمان فهو
تائب من قريب وإلا فهو
الصفحه ٤١٤ : ثم قال
: كل واحد من هذه الأشياء ذرة. وقيل : كل جزء من أجزاء الهباء في الكوّة ذرة.
وانتصاب (مِثْقالَ
الصفحه ٦١٤ : الاهتمام به وقوة الاعتناء بتقريره. (وَلُعِنُوا بِما قالُوا) قال الحسن : عذبوا في الدنيا بالجزية وفي الآخرة
الصفحه ٢٧٢ : الموت
كتابا مؤجلا مؤقتا له أجل معلوم لا يتقدم ولا يتأخر. وقيل : الكتاب المؤجل هو
المشتمل على الآجال
الصفحه ٥٨٩ : كان المسروق باقيا وجب رده
بالاتفاق. حجة أبي حنيفة قوله تعالى : (جَزاءً بِما كَسَبا) والجزاء هو الكافي
الصفحه ٣٨٢ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الجزء الخامس من
أجزاء القرآن الكريم
(حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ
أُمَّهاتُكُمْ
الصفحه ٥٢٣ : البيت فيزيد وينقص بحسب سعة الكوة وضيقها ، ولكن
لا يمكن تجزئتها بحيث يؤخذ جزء منه فيجعل في شيء آخر غير
الصفحه ٥٩٨ : ، والثاني والثالث
في المقر التارك. وقال الأصم : الأول والثاني في اليهود ، والثالث في النصارى.
التأويل
الصفحه ٦ :
في كتابه في فضائل الصحابة ظهر علي بن أبي طالب من البعيد فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : «هذا سيد