الصفحه ٤٧ : الداخلي والنقصان الخارجي ، فيكون الإنفاق أولى
وأفضل. وأيضا متى حصلت ملكة الإنفاق زالت عن النفس هيئة
الصفحه ٥٥ : السؤال
إلا بإلحاح شديد منهم على أنفسهم لشدة حاجتهم كقوله :
ولي نفس أقول
لها إذا ما
الصفحه ٥٧ : والتمسك بحب الدنيا وهو رأس كل خطيئة وبذر كل بلية. فمن فتح
على نفسه باب وسوسة فسوف يبتلى بهذه الآفات
الصفحه ٦٨ : إعسار على أن «كان» هي التي
تسمى تامة بمعنى وجد الشيء وحدث في نفسه لا بمعنى وجد موصوفا بشيء فإنها حينئذ
الصفحه ٦٩ : تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ ما
كَسَبَتْ) أي جزاء ذلك أو المكتسب هو الجزاء كما يقال : كسب الرجل
لما يحصله بتجارته
الصفحه ٩١ :
منها أصلين : الأول أن العبد موجد لأفعال نفسه إذ لو كان بتخليق الله تعالى لم يكن
للعبد قدرة على دفعها
الصفحه ٩٢ : اللص. وقيل : معنى المشاركة هاهنا أن الناسي قد أمكن من نفسه
وطرّق السبيل إليها بفعله فصار من يعاقبه
الصفحه ١٢٩ : ، والتقدير : أسلمت نفسي لله ، وليس في العبادة مقام أعلى من إسلام
النفس كأنه موقوف على عبادته معرض عن كل ما
الصفحه ١٣٢ : ء يشفعون لهم. (فَكَيْفَ) يصنعون؟ أو فكيف حالهم؟ وفي هذا الحذف فخامة لما فيه من
تحريك النفس على استحضار كل
الصفحه ١٥٤ : . والمحققون على أنه فعول بمعنى فاعل وهو
الذي لا يأتي النسوان لا للعجز بل للعفة والزهد وحبس النفس عنهن ، وفيه
الصفحه ١٨٠ : الإنصاف إعطاء
النصف وفيه التسوية بين نفسه وبين صاحبه. أو المراد إلى كلمة سواء مستوية بيننا
وبينكم لا يختلف
الصفحه ٢٠٠ :
للملائكة. وقيل : معناه ليجعل كل أحد نفسه شاهدا على نفسه كقوله : (وَأَشْهَدَهُمْ عَلى أَنْفُسِهِمْ) [الأعراف
الصفحه ٢٠٨ : زيد. فوجد زيد في نفسه وقال : إنما أردت أن
أتصدق به. فقال صلىاللهعليهوسلم : أما إن الله قد قبلها منك
الصفحه ٢٢٨ : ، فإن الظاهر أن الآمر بالمعروف والناهي عن المنكر لا
يشرع فيه إلا بعد إصلاح أحوال نفسه ، لأن العاقل يقدم
الصفحه ٢٣١ : إلا بفضل الله وبرحمته. وفي إضافة الرحمة إلى نفسه
وتعليل العذاب بكفرهم والنص على خلود أهل الثواب دون