الصفحه ٤٠٩ : الله أمرا والذي أراد الله خير ورفع
القصاص. فلهذا قال العلماء : لا قصاص بين الرجل وامرأته فيما دون النفس
الصفحه ٤٤١ : نفسي لقتلتها ، وكذا قال ابن
مسعود وعمار بن ياسر. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : والذي نفسي بيده إن
الصفحه ٤٤٤ : الله تعالى كما أنّ وجود الظل أمانة من الشمس فلا جرم إذا تجلت شمس
الربوبية لظلال وجود النفس والقلب
الصفحه ٤٥١ :
إنما النزاع في الكلام النفسي.
قوله عز من
قائل : (ما أَصابَكَ مِنْ
حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ) قال أبو علي
الصفحه ٤٥٣ : يشترون الحياة الدنيا يشترون حظوظ النفس بحقوق الرب
فيقتل نفسه بسيف الصدق أو يغلب عليها بالظفر فتسلم على
الصفحه ٤٨٥ : . (وَمَنْ يَقْتُلْ
مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً) أي النفس الكافرة إذا قتلت قلبا مؤمنا متعمدا للعداوة
الأصلية
الصفحه ٤٨٦ : الْقِيامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ
وَكِيلاً (١٠٩) وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ
الصفحه ٤٩٣ : ء به غيره كما فعل طعمة بقتادة
واليهودي (أَوْ يَظْلِمْ
نَفْسَهُ) بما يجازي به كالحلف الكاذب. وإنما خص ما
الصفحه ٤٩٥ : ولاية النبوة (إِنَّ اللهَ أَعَدَّ) بهذه الأسباب (لِلْكافِرِينَ) من كفار النفس والشيطان (عَذاباً مُهِيناً
الصفحه ٥٢٧ : لاهوته وهو قريب من قول
الحكماء إنّ القتل والموت يرد على الهيكل لا على النفس المجردة ، وعلى هذا فالفرق
بين
الصفحه ٥٦٤ : بمقصوده عند بذل وجوده (أُحِلَّتْ لَكُمْ) ذبح (بَهِيمَةُ) النفس التي كالأنعام في طلب المرام إلا النفس
الصفحه ١٨ : الكمالات النفسانية والمعارف اليقينية أنوار تزداد النفس بها
نورية وإشراقا فلا حاجة إلى هذا التكلف
الصفحه ١٩ :
الأنبياء وقولهم نفسي نفسي ورجوعهم إليه بالاضطرار ، (وَلا يُحِيطُونَ
بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ) وإنما هو شاهد
الصفحه ٣٢ : » (١)
ولما ابتلي في
ماله فبذل للضيفان وابتلي في ولده فأسلم وتله للجبين وابتلي في نفسه فاستسلم
لمنجنيق ابن
الصفحه ٣٧ : وترك المن والأذى ، وإن
تركهما خير من نفس الإنفاق بل ترك كل منهما لأنهما نكرتان في سياق النفي (لَهُمْ