الصفحه ٨١ : يعاتب ، فليحاسب نفسه قبل أن يحاسب ، فعليه أن يملي الحق للحق. فإن كان
الذي عليه حق للحق سفيها جاهلا بإملا
الصفحه ٨٥ : النفس ، لا يؤاخذ بها لأنها تجري مجرى تكليف ما لا يطاق. وأما الخواطر
التي يوطن الإنسان نفسه عليها ويعزم
الصفحه ١٤٠ : الناس وقلبك مع
الله. وللتقية عند العلماء أحكام منها : إذا كان الرجل في قوم كفار يخاف منهم على
نفسه جاز
الصفحه ١٥٧ : في الملكوت يحارب نفسه وهواه في المحراب إن
الله يبشرك بغلام اسمه يحيى لأنه منذ خلق ما ابتلى بالموت لا
الصفحه ١٦٢ : ممكن في نفسه ، وكيف لا وقد يشاهد حدوث كثير من الحيوانات على سبيل
التولد كتولد الفأر عن المدر ، والحيات
الصفحه ٢٠٩ : الذي حرمه
إسرائيل على نفسه كان حلالا ثم صار حراما عليه وعلى أولاده وهو النسخ. ثم إن
اليهود لما توجه
الصفحه ٢١٠ : يأكل شيئا من العروق. وجاء
في بعض الروايات أن الذي حرمه على نفسه زوائد الكبد والشحم إلا ما على الظهر
الصفحه ٢٣٩ :
تقتل النفس به وهو قوله : (وَلا تَقْتُلُوا
النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِ
الصفحه ٢٤٩ : الجبن والخور. والظاهر أنها ما كانت عزيمة ممضاة
ولكنها كانت حديث نفس وقلما تخلو النفس عند الشدة من بعض
الصفحه ٢٧١ : عَقِبَيْهِ
فَلَنْ يَضُرَّ اللهَ شَيْئاً) بل لا يضر إلا نفسه ، وهذا كما يقول الوالد لولده عند
العتاب إن هذا
الصفحه ٢٨١ :
الصرف بهذا المعنى إلى نفسه والصرف عن الكفار معصية وقد أضافها إلى الشيطان في
قوله (إِنَّمَا
الصفحه ٢٩٥ : في نفسها» (١) ولو أكرهها الأب على النكاح جاز لكن الأولى ذلك تطييبا لنفسها فكذا هاهنا. (فَإِذا
الصفحه ٣٢٢ : والزبور.
ثم أكد التسلية
بقوله : (كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ) لأن تذكر الموت واستحضاره مما يزيل
الصفحه ٣٢٦ : ء.
(بِقُرْبانٍ
تَأْكُلُهُ النَّارُ) قالت يهود صفات النفس البهيمية والسبعية والشيطانية لا
ننقاد لرسول أي لخاطر
الصفحه ٣٢٩ : محال لأن تصور الشيء عبارة عن حصول صورته في النفس ،
فتكون الصورة محاطة والنفس محيطة بها ، ولا يحيط