الصفحه ٢٩٧ : غزى مجاهدين مع كفار النفس والهوى والشيطان. لو
كانوا موافقين معنا ما ماتوا بمقاساة الرياضة ، وما قتلوا
الصفحه ٣٠٧ :
والهزال والقوّة والكلال ، وكلنا يجد من نفسه أنه شيء واحد من أول عمره إلى آخره
والباقي مغاير للمتبدل. ولأن
الصفحه ٣٠٨ : حيا
متنعما عاقلا عارفا نوع من السفسطة. والحق في هذه المسألة عندي خلاف ما يقوله أهل
التناسخ من أن النفس
الصفحه ٤٠٠ : ، فلما كان من الليل لم يصبر على الجراح فقتل نفسه فأخبر
النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : الله أكبر أشهد أني
الصفحه ٤٩٢ : ممن علموا كونه سارقا.
والاختيان كالخيانة يقال : خانه واختانه ، والعاصي خائن نفسه لأنه يحرم نفسه
الثواب
الصفحه ٥٠٥ : ) من نجوى النفس والهوى والشيطان إلّا فيمن أمر بالخيرات
وهو الله بالوحي وبالخواطر الرحمانية ثم خواص
الصفحه ٥٧٥ : فسق فلهذا قال موسى على سبيل الشكوى والبث (رَبِّ إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلَّا
نَفْسِي وَأَخِي) قال الزجاج
الصفحه ٥٨٠ : عن السؤال الأوّل أيضا. (فَطَوَّعَتْ لَهُ
نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ) وسعته ورخصته وسهلت من طاع له المرتع
الصفحه ٥٨٩ : قابيل النفس وتوأمته إقليما الهوى ، ثم هابيل القلب
وتوأمته ليوذا العقل ، فكان الهوى في غاية الحسن في نظر
الصفحه ٢٠ : الأصنام ، وطاغوت الخواص هو
النفس ، وطاغوت خواص الخواص ما سوى الله. وإيمان العوام إقرار باللسان وتصديق
الصفحه ٢٩ : ) كلام عارف طالب لمزيد اليقين. والشك في قدرة الله يوجب
الشك في نبوّة نفسه ، والذي جاء في الحديث من قوله
الصفحه ٣١ : »
دماغ نمرود النفس إلى أن يؤمن بالله ويكفر بطاغوت وجوده كل ما سوى الله. (قالَ إِبْراهِيمُ فَإِنَّ اللهَ
الصفحه ٤٨ : ) [النساء : ١١٢] وهذا قول الأخفش. والنذر ما يلتزمه الإنسان بإيجابه على
نفسه وأصله من الخوف كأنه يعقد على
الصفحه ٥١ : يخفيه عن الخلق وفي نفسه شهوة أن يرى
الخلق منه ذلك وهو يدفع تلك الشهوة ، فههنا الشيطان يردد عليه ذكر رؤية
الصفحه ٧٢ : كُلُّ
نَفْسٍ ما كَسَبَتْ) فبقدر مراتبه في العبودية والتقوى يهتدي إلى مقامات
القرب من المولى ، وبحسب