الصفحه ٣٤٠ : يقرأ كتابا. وأجمع المفسرون على أن المراد
بالنفس الواحدة هاهنا هو آدم عليهالسلام ، والتأنيث في الوصف
الصفحه ٣٩٩ :
أَوْ
يَظْلِمْ نَفْسَهُ) [النساء : ١١٠] (ما يَفْعَلُ اللهُ بِعَذابِكُمْ) [النساء : ١٤٧] اللهم لا
الصفحه ٥١٦ : .
التأويل
: النفس للروح
كالمرأة للزوج و (يَتامَى النِّساءِ) صفات النفوس و (ما كُتِبَ لَهُنَ) ما أوجب الله
الصفحه ٥٨٢ : القصاص وإن كان عاما في جميع
الأديان والملل إلّا أنّ التشديد المذكور في الآية ـ وهو أن قتل النفس الواحدة
الصفحه ٥٩٠ :
كان العقل قرين القلب صار عقالا له ، وإذا كان قرين النفس حرضها على
العبودية فرضي هابيل القلب وسخط
الصفحه ٨ : نفسه ، ويكون ذلك أفخم من التصريح
به. وسئل الحطيئة عن أشعر الناس فذكر زهيرا والنابغة ثم قال : ولو شئت
الصفحه ١٣٣ :
ما عملت (وَهُمْ لا
يُظْلَمُونَ) يرجع إلى كل نفس على المعنى لأنه في معنى كل الناس كما
تقول : ثلاثة
الصفحه ١٣٥ : أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ
تُقاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُ (٢٨) قُلْ إِنْ
الصفحه ٢٥٦ : صفات نفسه الحيوانية
والبهيمية (تُبَوِّئُ
الْمُؤْمِنِينَ) أي صفاتك الروحانية مقاعد لقتال النفس والشيطان
الصفحه ٥٠٦ :
أَحْسَنُ
دِيناً) يعني من محمد صلىاللهعليهوسلم حين أسلم سره وروحه وقلبه ونفسه وشيطانه كما قال
الصفحه ٥٧٦ : تحمل أعباء المجاهدات ولزوم المخالفات والرياضات فقال
لهم رجلان ـ النفسان اللوّامة والمطمئنة ـ إنكم
الصفحه ٢٧ : العظام عظام هذا الرجل نفسه.
قالوا : إنه تعالى أحيا رأسه وعينيه وكانت بقية بدنه عظاما نخرة وكان ينظر إلى
الصفحه ١٧٦ : أَحَسَّ
عِيسى مِنْهُمُ الْكُفْرَ) فيه إشارة إلى أن عيسى الروح ، لما أحس من النفس
وصفاتها الكفر (قالَ مَنْ
الصفحه ١٩٦ : الدعاء إلى اختصاص الله
بالعبادة ثم يخالفه إلى أن يأمر الناس بعبادة نفسه ويأمركم (أَنْ تَتَّخِذُوا
الصفحه ٢٦٠ :
إنفاذه ملأ الله قلبه أمنا وإيمانا» (١) وقال أيضا : «ليس الشديد بالصرعة إنما الشديد الذي يملك نفسه