الصفحه ١٠٣ : عالما لا يجوز أن يكون هو
السمع ، لأن معرفة صحة السمع موقوفة على العلم بكونه تعالى عالما بجميع المعلومات
الصفحه ١٢٧ :
الدلائل والتوصل بها إلى معرفة الوحدانية ، ثم وفقهم حتى أرشدوا غيرهم إلى ذلك
ولهذا قال : (قُلْ أَيُّ شَيْ
الصفحه ١٥٣ : نصب على الحال لأنه نكرة و «يحيى» معرفة. قال أبو
عبيدة : أي مؤمنا بكتاب الله. وسمي الكتاب
الصفحه ١٥٩ : ) ه (الْحَكِيمِ) ه (آدَمَ) ط لأن الجملة لا يتصف بها المعرّف. (فَيَكُونُ) ط (الْمُمْتَرِينَ) ه.
التفسير
: القصة
الصفحه ١٨٥ : وحسدا ، أو تعلمون أنكم من
أهل المعرفة ، أو تعلمون حقيتها ، أو أن عقاب من يفعل هذه الأفعال عظيم والله
الصفحه ٢١٣ : أجعل
الكعبة إلا في موضع خال عن جميع نعم الدنيا فكذا لا أجعل كعبة المعرفة إلا في قلب
خال عن محبة الدنيا
الصفحه ٢١٩ : الشبهات ، أو بعد معرفة فضيلة
الكعبة ووجوب الحج؟ (وَاللهُ شَهِيدٌ عَلى
ما تَعْمَلُونَ) فيجازيكم عليه. وهذه
الصفحه ٢٢٣ : .
ومنها الوقوف بعرفات المعرفة ، والعكوف على عتبة جبل الرحمة بصدق الالتجاء ، وحسن
العهد والوفاء. ومنها
الصفحه ٢٤٠ : حاصل المعارف معرفة
المبدأ والمعاد. ولا يخفى أن غير مؤمني أهل الكتاب ليسوا من القبيلين في شيء بسبب
الصفحه ٣٦٤ : محتاجا إلى معرفة هذه المسألة البتة لأنه ما كان يخطر بباله أنه يرث الرسول
عليه الصلاة والسلام ، فكيف يليق
الصفحه ٣٦٧ : لأنها من أفعال القلوب. وأقول
: من الجائز أن لا تكون من أفعال القلوب بل تكون بمعنى المعرفة ، وكان
الصفحه ٣٧٣ : جائز ، وأيضا كان مطلوب الصحابة معرفة حدّ
اللوطيّ وكمية ذلك وليس في الآية دلالة عليه بالنفي والإثبات
الصفحه ٤٣٤ : زماننا هذا عاجزون عن معرفة الإمام
الصفحه ٤٥٠ : الآية حجة لنا لأنه لو كان حصول الفهم والمعرفة بتخليق
__________________
(١) رواه مسلم في
كتاب الزهد
الصفحه ٤٥٧ : جهنم. قالت
العلماء : في الآية دلالة على أن القياس حجة لأنهم أمروا أن يرجعوا في معرفة
الوقائع إلى أولي